59) عدم پايبندى منافقان به مقتضاى عهد پيشين خود (فرار نكردن از جهاد) در جريان جنگ احزاب، مورد حسابرسى خداوند:
ولقد كانوا عهدوا اللّه من قبل لايولّون الأدبر وكان عهد اللّه مسولا.
احزاب (33) 15
60) علاقه منافقان به ترك صحنه جهاد و رفتن ميان باديهنشينان، در صورت تكرار هجوم احزاب متّحد:
يحسبون الأحزاب لم يذهبوا وإن يأت الأحزاب يودّوا لو أنّهم بادون فى الأعراب ....
احزاب (33) 20
61) ترس منافقان مدينه از كشته شدن و آسيب ديدن در صورت تكرار جنگ احزاب:
يحسبون الأحزاب لم يذهبوا وإن يأت الأحزاب يودّوا لو أنّهم بادون فى الأعراب .... [1]
62) استبعاد منافقان از شكست احزاب كافر در غزوه خندق:
63) طعنههاى گزنده منافقان به مسلمانان پس از برطرف شدن ترس از جنگ احزاب:
... فإذا ذهب الخوف سلقوكم بألسنة حداد .... [2]
احزاب (33) 19
64) راحتطلبى منافقان در جريان جنگ احزاب:
يحسبون الأحزاب لم يذهبوا وإن يأت الأحزاب يودّوا لو أنّهم بادون فى الأعراب يسلون عن أنبائِكم ولو كانوا فيكم مّا قتلوا إلّاقليلا.
65) جنگ اندك منافقان در صورت تكرار شركت كردن در غزوه احزاب:
يحسبون الأحزاب لم يذهبوا وإن يأت الأحزاب يودّوا لو أنّهم بادون فى الأعراب يسلون عن أنبائِكم و لو كانوا فيكم ما قتلوا إلّاقليلا.
66) وحشت شديد منافقان هنگام شنيدن خبر وقوع جنگ احزاب:
أشحّة عليكم فإذا جاء الخوف رأيتهم ينظرون إليك تدور أعينهم كالّذى يغشى عليه من الموت فإذا ذهب الخوف سلقوكم بألسنة حداد .... [3]
67) علاقه منافقان به دور بودن از صحنه جهاد و كسب خبر ميان مسلمانان در صورت بروز دوباره جنگ احزاب:
يحسبون الأحزاب لم يذهبوا وإن يأت الأحزاب يودّوا لو أنّهم بادون فى الأعراب يسلون عن أنبائِكم ....
68) جذب منافقان از سوى يهوديان اطراف مدينه در جريان جنگ احزاب:
قد يعلم اللّه المعوّقين منكم والقائِلين
[1] اينكه مىفرمايد: دوست داشتند در بيابانها باشند، نشانگر اين است كه نمىخواستند در مدينه باشند تا در جنگ به آنها آسيبى برسد يا كشته شوند.
[2] «سلق» مصدر «سلقوا» به معناى مغلوب كردن و به زمين زدن چيزى با قهر و غلبه، و «حداد» جمع «حديد») به معناى تيز و برنده است. (مفردات راغب)
[3] مقصود از «الخوف» به قرينه بحث جهاد و هجوم دشمن، خبر جنگ است كه براى منافقان بسيار ترسآور بود.