responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 2  صفحه : 369

57) بهانه جويى منافقان مبنى بر عدم آشنايى با مهارت‌هاى جنگى براى شركت در پيكار احد:

وليعلم الّذين نافقوا وقيل لهم تعالوا قتلوا فى سبيل اللّه أو ادفعوا قالوا لو نعلم قتالًا لَّاتَّبعنكم .... [1]

آل‌عمران (3) 167

تبليغات منافقان در غزوه احد

58) اعتراض و انتقاد منافقان از شركت مسلمانان در پيكار احد:

الّذين قالوا لإخونهم وقعدوا لو أطاعونا ما قتلوا قل فادرءوا عن أنفسكم الموت إن كنتم صدقين.

آل‌عمران (3) 168

59) تبليغات منافقان بر ضدّ پيامبر و مؤمنان غزوه احد:

وليعلم الّذين نافقوا وقيل لهم تعالوا قتلوا فى سبيل اللّه أو ادفعوا قالوا لو نعلم قتالًا لَّاتَّبعنكم هم للكفر يومئذ أقرب منهم للإيمن يقولون بأفوههم مّا ليس فى قلوبهم واللّه أعلم بما يكتمون‌* الّذين قالوا لإخونهم وقعدوا لو أطاعونا ما قتلوا قل فادرءوا عن أنفسكم الموت إن كنتم صدقين.

آل‌عمران (3) 167 و 168

تحليل منافقان از شهداى احد

60) تحليل نادرست منافقان مبنى بر مرده پنداشتن شهيدان احد:

الّذين قالوا لإخونهم وقعدوا لو أطاعونا ما قتلوا قل فادرءوا عن أنفسكم الموت إن كنتم صدقين‌* ولاتحسبنّ الّذين قتلوا فى سبيل اللّه أموتا بل أحيآء عند ربّهم يرزقون.

آل‌عمران (3) 168 و 169

شركت نكردن منافقان در غزوه احد

61) ملامت منافقان به سبب كناره‌گيرى آنان از جنگ احد و يارى نكردن برادران خويش:

وليعلم الّذين نافقوا وقيل لهم تعالوا قتلوا فى سبيل اللّه أو ادفعوا قالوا لو نعلم قتالًا لَّاتَّبعنكم ...* الّذين قالوا لإخونهم و قعدوا لو أطاعونا ما قتلوا .... [2]

آل‌عمران (3) 167 و 168

62) نزديك شدن منافقان به كفر در اثر شركت نكردن در پيكار احد:

وليعلم الّذين نافقوا وقيل لهم تعالوا قتلوا فى سبيل اللّه أو ادفعوا قالوا لو نعلم قتالًا لَّاتَّبعنكم هم للكفر يومئذ أقرب منهم للإيمن يقولون بأفوههم مّا ليس فى قلوبهم واللّه أعلم بما يكتمون.

آل‌عمران (3) 167

63) شركت نكردن منافقان در پيكار احد باعث افشاى چهره نفاق‌آلود آنان:

وليعلم الّذين نافقوا وقيل لهم تعالوا قتلوا فى سبيل اللّه أو ادفعوا قالوا لو نعلم قتالًا لَّاتَّبعنكم هم للكفر يومئذ أقرب منهم للإيمن يقولون بأفوههم مّا ليس فى قلوبهم واللّه أعلم بما يكتمون.

آل‌عمران (3) 167


[1] برداشت بنابر اين احتمال است كه مقصود از جمله «لو نعلم ...» اين باشد كه اگر مهارت‌هاى جنگ را مى‌دانستيم، شركت مى‌كرديم ولى ما با فنون جنگ و مبارزه آشنايى نداريم.

[2] ذكر كلمه «و قعدوا» براى اين است كه آنان را به شدّت مورد سرزنش قرار داده باشد. (الميزان، ذيل آيه)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 2  صفحه : 369
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست