ولاتحسبنّ الّذين قتلوا فى سبيل اللّه أموتا بل أحيآء عند ربّهم
يرزقون* فرحين بمآ ءاتيهم اللّه من فضله و يستبشرون بالّذين لم يلحقوا
بهم مّن خلفهم ألّا خوف عليهم ولا هم يحزنون.[2]
آلعمران (3) 169 و 170
2. حيات برزخى
24) حيات ويژه در برزخ، پاداش شهداى احد و راه خدا:
ولاتحسبنّ الّذين قتلوا فى سبيل اللّه أموتا بل أحيآء عند ربّهم
يرزقون.[3]
آلعمران (3) 169
3. روزى الهى
25) برخوردار شدن كشتهشدگان احد از روزى، نزد خداوند:
ولاتحسبنّ الّذين قتلوا فى سبيل اللّه أموتا بل أحيآء عند ربّهم
يرزقون.
آلعمران (3) 169
4. سرور
26) شادمانى شهيدان احد به سبب برخوردار شدن از فضل و نعمت الهى:
فرحين بمآ ءاتيهم اللّهمن فضله ....
آلعمران (3) 170
27) سرور شهيدان احد به دليل سلامت و آرامش آخرتى ملحق شوندگان به
آنان:
فرحين بمآ ءاتيهم اللّهمن فضله ويستبشرون بالّذين لم يلحقوا بهم
مّن خلفهم ألّا خوف عليهم ولا هم يحزنون.[4]
آلعمران (3) 170
5. نعمت جاودانه
28) شهيدان احد برخوردار از نعمتهاى جاودانه:
ولاتحسبنّ الّذين قتلوا فى سبيل اللّه أموتا بل أحيآء عند ربّهم
يرزقون* فرحين بمآ ءاتيهم اللّه من فضله و يستبشرون بالّذين لم يلحقوا
بهم مّن خلفهم ألّا خوف عليهم ولا هم يحزنون.[5]
آلعمران (3) 169 و 170
غنيمتهاى غزوه احد
29) دستيابى مجاهدان احد به غنيمتهاى جنگى، به دنبال شكست ابتدايى
مشركان:
ولقد صدقكم اللّه وعده إذ تحسّونهم بإذنه حتّى إذا فشلتم
وتنزعتم فى الأمر وعصيتم مّن بعد مآ أريكم مّا تحبّون منكم مّن يريد الدّنيا ....[6]
آلعمران (3) 152
[1] برداشت بر اين اساس است كه مقصود از شهيدان «مقتولين فى سبيل
اللَّه» باشد. (الكشّاف، ذيل آيه)
[2] برداشت بر اين اساس است كه «الاخوف عليهم و لا هم يحزنون»
مربوط به شهيدان احد باشد. (مجمعالبيان، ذيل آيه)
[3] برداشت، براين اساس است كه مقصود از حيات در آيه فوق، حيات
برزخى باشد. (مجمعالبيان، ذيل آيه)
[4] سرور حاصل از بشارت را استبشار مىگويند. (تفسير فخررازى، ذيل
آيه).
[5] نفى مطلق ترس و اندوه از شهيدان موقعى است كه نعمتهايى كه در
سعادت انسان دخيل است در معرض زوال و فنا نباشد. (الميزان، ذيل آيه)
[6] اگر چه مقصود از «ماتحبون» پيروزى بر دشمن است، لازمه آن،
يعنى غنيمت نيز به دليل «منكم من يريد الدنيا» مىتواند مورد نظر باشد.