... ولو ترى إذ الظَّلمون فى غمرت الموت والملئكة باسطوا أيديهم
أخرجوا أنفسكم ....
انعام (6) 93
20) گرفتن جان ستمگران از سوى ملائكه، با شدّت و سختى:
... ولو ترى إذ الظَّلمون فى غمرت الموت والملئكة باسطوا أيديهم
أخرجوا أنفسكم ....[1]
انعام (6) 93
21) ابتلاى ستمگران به عذاب خواركننده، در لحظه جاندادن:
... ولو ترى إذ الظَّلمون فى غمرت الموت والملئكة باسطوا أيديهم
أخرجوا أنفسكم اليوم تجزون عذاب الهون ....[2]
انعام (6) 93
احتضار فرعون
22) اظهار ايمان و تسليم فرعون پس از مشاهده نشانههاى مرگ:
... فأتبعهم فرعون وجنوده بغيا وعدوا حتّى إذا أدركه الغرق قال
ءامنت أنّه لا إله إلّاالذى ءامنت به بنوا إسرءيل وأنا من المسلمين.
يونس (10) 90
23) بىاثر بودن ايمان فرعون هنگام احتضار:
... فأتبعهم فرعون وجنوده بغيا وعدوا حتّى إذا أدركه الغرق قال
ءامنت أنّه لا إله إلّاالذى ءامنت به بنوا إسرءيل وأنا من المسلمين* ءالن وقد عصيت قبل ....
... فأتبعهم فرعون وجنوده بغيا وعدوا حتّى إذا أدركه الغرق قال
ءامنت أنّه لا إله إلّاالذى ءامنت به بنوا إسرءيل وأنا من المسلمين* ءالن وقد عصيت قبل وكنت من المفسدين.
يونس (10) 90 و 91
احتضار كافران
25) كفر و گناه كافران، سبب دشوارى جانكندن آنان:
ولو ترى إذ يتوفّى الّذين كفروا الملئكة يضربون وجوههم وأدبرهم
وذوقوا عذاب الحريق*
ذلك بما قدّمت أيديكم وأنّ اللّه ليس بظلَّم لّلعبيد.
انفال (8) 50 و 51
ولو ترى إذ فزعوا فلا فوت ...* وقد كفروا به من قبل ويقذفون بالغيب من مّكان بعيد* ... كما فعل بأشياعهم مّن قبل إنّهم كانوا فى شكّ مّريب.[3]
سبأ (34) 51 و 53 و 54
26) ترس شديد و بىتابى كافران در حال جاندادن:
ولو ترى إذ فزعوا فلا فوت ...* و قالُوا ءامنّا به ....[4]
سبأ (34) 51 و 52
[1] جمله «والملائكة باسطوا ايديهم» بنابر احتمالى، كنايه از قدرت
ملائكه در قبض روح ستمگران و سختى جانكندن آنان است. (الميزان، ذيل آيه)
[2] مقصود از «اليوم» به قرينه ما قبل آن كه از قبض روح ستمگران
بهدست ملائكه سخن مىگويد مىتواند لحظه جانكندن باشد.
[3] به قرينه آيه 54 مقصود از «اذ فزعوا»، زمان احتضار است.
[4] طبق يك احتمال تفسيرى، آيه، مربوط به حال احتضار است كه آيه
54 نيز مىتواند تأييدى بر آن باشد. (مجمعالبيان، ذيل آيه)