5) بازگشت به دنيا براى انجام عملصالح، درخواست مشركان در حال
احتضار:
علم الغيب والشّهدة فتعلى عمّا يشركون* حتّى إذا جاء أحدهم الموت قال ربّ ارجعون* لعلّى أعمل صلحا فيما تركت كلّا إنّها كلمة هو قائِلها ومن
ورائِهم برزخ إلى يوم يبعثون.[2]
مؤمنون (23) 92 و 99 و 100
5. يقين به مرگ
6) يقين كافران به جدايى از دنيا، در پى آشكار شدن نشانههاى مرگ:
7) گرفتن جان افترا زنندگان به خدا، از سوى ملائكه، توأم با استهزا و
تمسخر آنان:
ومن أظلم ممّن افترى على اللّه كذبا ... ولو ترى إذ الظَّلمون
فى غمرت الموت والملئكة باسطوا أيديهم أخرجوا أنفسكم اليوم تجزون عذاب الهون بما
كنتم تقولون على اللّه غير الحقّ ....[4]
انعام (6) 93
8) ابتلاى افترازنندگان به خدا، به عذابى خواركننده هنگام جاندادن:
ومن أظلم ممّن افترى على اللّه كذبا ... ولو ترى إذ الظَّلمون
فى غمرت الموت والملئكة باسطوا أيديهم أخرجوا أنفسكم اليوم تجزون عذاب الهون بما
كنتم تقولون على اللّه غير الحقّ ....
انعام (6) 93
9) دشوارى جان كندن افترا زنندگان به خداوند:
ومن أظلم ممّن افترى على اللّه كذبا ... ولو ترى إذ الظَّلمون
فى غمرت الموت والملئكة باسطوا أيديهم أخرجوا أنفسكم اليوم تجزون عذاب الهون بما
كنتم تقولون على اللّه غير الحقّ ....
انعام (6) 93
10) گرفتن جان افترازنندگان به خدا، از سوى ملائكه، با قدرت و شدّت:
ومن أظلم ممّن افترى على اللّه كذبا ... ولو ترى إذ الظَّلمون
فى غمرت الموت والملئكة باسطوا أيديهم أخرجوا أنفسكم اليوم تجزون عذاب الهون بما
كنتم تقولون على اللّه غير الحقّ ....[5]
انعام (6) 93
احتضار انسان
11) ناتوانى اطرافيان محتضر از بازگرداندن روح او، نشانه مقهور بودن
انسان در برابر مرگ:
فلولا إذا بلغت الحلقوم* وأنتم حينئذ تنظرون* فلولا إن كنتم غير مدينين*
[1] «ربِّ ارجعون» براى استغاثه و حاكى از شدّت حسرت و پشيمانى
محتضر است.
[2] سياق آيات، به مشركان ارتباط دارد و جمله «و من ورائهم برزخ»
قرينه است بر اينكه درخواست آنان، در حال احتضار است.
[3] «ظن»، علمى است كه از اماره و نشانه براى انسان بهدست مىآيد
و به معناى يقين نيز آمده است. (مفردات راغب)
[4] خطاب «اخرجوا انفسكم» به محتضران از سوى ملائكه مىتواند براى
استهزاى آنان باشد.
[5] «باسطوا ايديهم» مىتواند كنايه از قدرت و شدّت باشد.
(الميزان، ذيل آيه)