87) احتجاج خداوند بر ضدّ يهود به پيمان‌هاى خود با آنان:

وإذ أخذنا ميثق بنى إسرءيل لاتعبدون إلّااللَّه وبالولدين إحسانا وذى القربى‌ واليتمى‌ والمسكين وقولوا للنّاس حسنا وأقيموا الصّلوة وءاتوا الزّكوة ثمّ تولّيتم إلّا قليلا مّنكم ...* ثمّ أنتم هؤلاء تقتلون أنفسكم وتخرجون فريقا مّنكم مّن ديرهم تظهرون عليهم بالإثم والعدون وإن يأتوكم أسرى‌ تفدوهم وهو محرّم عليكم إخراجهم أفتؤمنون ببعض الكتب وتكفرون ببعض ....

بقره (2) 83 و 85

وإذ أخذنا ميثقكم ورفعنا فوقكم الطّور خذوا ما ءاتينكم بقوّة واسمعوا قالوا سمعنا وعصينا وأشربوا فى قلوبهم العجل بكفرهم قل بئسما يأمركم به إيمنكم إن كنتم مّؤمنين.

بقره (2) 93

88) احتجاج خداوند به مالكيّت مطلق خويش، براى اثبات امكان تغيير حكمى از احكام (نسخ)، در ردّ شبهه يهود:

سيقول السّفهاء من النّاس ما ولَّهم عن قبلتهم الّتى كانوا عليها قل لّلّه المشرق والمغرب يهدى من يشاء إلى‌ صرط مّستقيم. [1]

بقره (2) 142

احتجاج در قيامت‌

89) احتجاج پيروان رهبران باطل در قيامت براى توجيه گمراهى خود، به مكر و توطئه رهبران بر ضدّ آنان:

وأقبل بعضهم على‌ بعض يتساءلون‌* قالوا إنّكم كنتم تأتوننا عن اليمين‌* قالوا بل لّم تكونوا مؤمنين‌* و ما كان لنا عليكم مّن سلطن بل كنتم قوما طغين. [2]

صافات (37) 27- 30

90) احتجاج رهبران باطل در قيامت به كفر و طغيانگرىِ خودِ پيروان، براى اثبات بى‌گناهى خود:

وأقبل بعضهم على‌ بعض يتساءلون‌* قالوا إنّكم كنتم تأتوننا عن اليمين‌* قالوا بل لّم تكونوا مؤمنين‌* و ما كان لنا عليكم مّن سلطن بل كنتم قوما طغين.

صافات (37) 27- 30

91) احتجاج مستضعفان در قيامت براى توجيه انحراف خود از خطّ ايمان، به مكر و توطئه مستكبران بر ضدّ آنان:

... ولو ترى‌ إذ الظَّلمون موقوفون عند ربّهم يرجع بعضهم إلى‌ بعض القول يقول الّذين استضعفوا للّذين استكبروا لولا أنتم لكنّا مؤمنين‌* قال الّذين استكبروا للّذين استضعفوا أنحن صددنكم عن الهدى‌ بعد إذ جاءكم ...* و قال الّذين استضعفوا للّذين استكبروا بل مكر الّيل والنّهار إذ تأمروننا أن نّكفر باللّه ونجعل له أندادا ....

سبأ (34) 31- 33

92) احتجاج مستضعفان در قيامت به ناتوانى خود در اداى تكاليف در برابر توبيخ ملائكه:

[1] طبق گفته مفسّران، مقصود از «السفهاء من الناس» يهود يا مشركان است. برداشت، بنابر قول اوّل است. روايتى نيز از امام صادق (ع) اين گفته را تأييد مى‌كند. (من‌لايحضره‌الفقيه، ج 1، ص 178، ح 843)

[2] برخى احتمال داده‌اند كه اين گفتگو مربوط به پيروان و رهبران آنان باشد. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)