اتمام حجّت موسى (ع)

موارد اتمام حجّت موسى (ع)

1. بنى‌اسرائيل‌

62) اتمام حجّت موسى (ع) بر قوم خود، بنى‌اسرائيل با يادآورى سرگذشت پيشينان:

وإذ قال موسى‌ لقومه اذكروا نعمة اللّه عليكم ...* وقال موسى‌ إن تكفروا أنتم ومن فى الأرض جميعا فإنّ اللّه لغنىّ حميد* ألم يأتكم نبؤا الّذين من قبلكم قوم نوح وعاد وثمود والّذين من بعدهم لايعلمهم إلّااللَّه جآءتهم رسلهم بالبيّنت فردّوا أيديهم فى أفوههم .... [1]

ابراهيم (14) 6 و 8 و 9

63) اتمام حجّت موسى (ع) بر بنى‌اسرائيل پيش از گوساله‌پرستى آنان:

ولقد جاءكم مّوسى‌ بالبيّنت ثمّ اتّخذتم العجل من بعده وأنتم ظلمون.

بقره (2) 92

يسلك أهل الكتب أن تنزّل عليهم كتبا مّن السّمآء فقد سألوا موسى‌ أكبر من ذلك فقالوا أرنا اللّه جهرة فأخذتهم الصَّعقة بظلمهم ثمّ اتّخذوا العجل من بعد ما جآءتهم البيّنت فعفونا عن ذلك وءاتينا موسى‌ سلطنا مّبينا.

نساء (4) 153

2. جادوگران‌

64) تأثير اتمام حجّت موسى (ع) بر جادوگران فرعونى:

وألق ما فى يمينك تلقف ما صنعوا إنّما صنعوا كيد سحر ولايفلح السّاحر حيث أتى‌* فألقى السّحرة سجّدا قالوا ءامنّا بربّ هرون وموسى‌* قالوا لن نّؤثرك على‌ ما جآءنا من البيّنت والّذى فطرنا فاقض مآ أنت قاض إنّما تقضى هذه الحيوة الدّنيآ.

طه (20) 69 و 70 و 72

3. فرعونيان‌

65) اتمام حجّت موسى (ع) بر فرعونيان با ارائه آيات الهى و معجزات:

ولقد أرسلنا موسى‌ بايتنا وسلطن مّبين‌* إلى‌ فرعون وملإيه فاتّبعوا أمر فرعون ومآ أمر فرعون برشيد.

هود (11) 96 و 97

ثمّ أرسلنا موسى‌ وأخاه هرون بايتنا وسلطن مّبين‌* إلى‌ فرعون وملإيه فاستكبروا وكانوا قوما عالين.

مؤمنون (23) 45 و 46

وأدخل يدك فى جيبك تخرج بيضاء من غير سوء فى تسع ءايت إلى‌ فرعون وقومه إنّهم كانوا قوما فسقين‌* فلمّا جاءتهم ءايتنا مبصرة قالوا هذا سحر مّبين‌* وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ....

نمل (27) 12- 14

اسلك يدك فى جيبك تخرج بيضاء من غير سوء واضمم إليك جناحك من الرّهب فذنك برهنان من رّبّك إلى‌ فرعون وملإيه إنّهم كانوا قوما فسقين‌* فلمّا جاءهم مّوسى‌ بايتنا بيّنت قالوا ما هذا إلّاسحر مّفترى وما سمعنا بهذا فى ءابائِنا الأوّلين.

قصص (28) 32 و 36

وقرون وفرعون وهمن ولقد جاءهم مّوسى‌ بالبيّنت فاستكبروا فى الأرض ....

عنكبوت (29) 39

ولقد أرسلنا موسى‌ بايتنا وسلطن مّبين‌* وقال رجل مّؤمن مّن ءال فرعون يكتم إيمنه أتقتلون رجلا أن يقول ربّى اللّه وقد جاءكم‌

[1] يك احتمال اين است كه جمله «ألم ياتكم ...»، ادامه كلام موسى (ع) باشد. (الميزان، ذيل آيه)