و ما تفرّقوا الّا من بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم ...* ... و قل ءامنت بما انزل اللَّه من كتب و امرت لاعدل بينكم اللَّه ربّنا و ربّكم. [1]

شورى (42) 13- 15

اتّحاد اهل‌كتاب‌

3) اتّحاد اهل‌كتاب با مشركان در دشمنى با مسلمانان:

ما يودّ الّذين كفروا من أهل الكتب و لا المشركين أن ينزّل عليكم مّن خير مّن ربّكم ....

بقره (2) 105

4) اتّحاد هر يك از گروه‌هاى اهل‌كتاب و مشرك بر عقيده باطل خود:

أفمن كان على‌ بيّنة مّن رّبّه ويتلوه شاهد مّنه ومن قبله كتب موسى‌ إماما ورحمة أولئك يؤمنون به ومن يكفر به من الأحزاب فالنّار موعده .... [2]

هود (11) 17

والّذين ءاتينهم الكتب يفرحون بمآ أنزل إليك ومن الأحزاب من ينكر بعضه ....

رعد (13) 36

5) اتّحاد ظاهرى اهل كتاب با يكديگر در دشمنى با مسلمانان:

لايقتلونكم جميعا إلّافى قرى مّحصّنة أو من وراء جدر بأسهم بينهم شديد تحسبهم جميعا وقلوبهم شتّى‌ذلك بأنّهم قوم لّايعقلون.

حشر (59) 14

16. اتّحاد اهل‌كتاب با منافقان در دشمنى با مسلمانان:

ألم‌تر إلى الّذين نافقوا يقولون لإخونهم الذين كفروا من أهل الكتب لئن أخرجتم لنخرجنّ معكم و لانطيع فيكم أحدا أبدا و إن قوتلتم لننصرنّكم ....

حشر (59) 11

اتّحاد اهل‌كتاب با مسلمانان---) همين مدخل، اتّحاد پيروان اديان‌

اتّحاد برادران يوسف‌

7) اتّحاد و پيوند تعصّبى برادران يوسف با يك‌ديگر:

إذ قالوا ليوسف وأخوه أحبّ إلى‌ أبينا منّا و نحن عُصبة .... [3]

يوسف (12) 8

28. اتّحاد برادران يوسف در جدا كردن وى از يعقوب (ع):

إذ قالوا ليوسف وأخوه أحبّ إلى‌ أبينا منّا و نحن عُصبة ...* اقتلوا يوسف أو اطرحوه أرضايخل لكم وجه أبيكم ...* قال قآئِل مّنهم لاتقتلوا يوسف وألقوه فى غيبت الجبّ ...* أرسله معنا غدا يرتع و يلعب و إنّا له لحفظون‌* ... إذ أجمعوا أمرهم و هم يمكرون.

يوسف (12) 8- 10 و 12 و 102

9) توافق برادران يوسف در قرار دادن آن حضرت در قعر چاه:

فلمّا ذهبوا به و أجمعوا أن يجعلوه فى غيبت الجُبّ ....

يوسف (12) 15

10) اتّحاد برادران يوسف در حفظ اسرار خود و فريب‌دادن پدر:

إذ قالوا ليوسف وأخوه أحبّ إلى‌ أبينا منّا

[1] با اين احتمال كه مخاطب در «اقيموا الدّين» انبيا باشد.

[2] «حزب» به ياران موافق با رأى و نظر يك فرد گفته مى‌شود و نيز به معناى هر گروهى كه خواسته آنان يكى باشد، آمده است. (ترتيب كتاب العين)

[3] در معناى «نحن عُصبة» آمده است: «نحن جماعة يتعصب بعضنا لبعض و يعين بعضنا بعضا»؛ يعنى ما گروهى هستيم كه حامى و مددكار يك‌ديگريم. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)