فبدت لهما سوءتهما و طفقا يخصفان عليهما من ورق الجنّة و عصى
ءادم ربّه فغوى.
طه (20) 120 و 121
نيز---) همين مدخل، وسوسه ابليس
صداى ابليس
129) بانگ مخصوص از ابزارهاى ابليس براى لغزاندن و انحراف انسانها:
وإذ قلنا للملئكة اسجدوا لأدم فسجدوا إلآّ إبليس قال ءأسجد لمن
خلقت طينا* واستفزز من استطعت منهم بصوتك ....[1]
اسراء (17) 61 و 64
طرد ابليس---) همين مدخل، هبوط ابليس
ظن ابليس
130) تصميم ابليس به اغواى مردم مبتنى بر ظن و گمان:
و لقد صدّق عليهم إبليس ظنّه فاتّبعوه إلّافريقا مّن المؤمنين[2].
سبأ (34) 20
131) تحقق ظن ابليس در مورد پيروى انسانها از او:
و لقد صدّق عليهم إبليس ظنّه فاتّبعوه إلّافريقا مّن المؤمنين.
سبأ (34) 20
عجز ابليس
132) ابليس ناتوان از سدّ همه راههاى نجات و سعادت آدميان:
ولقد خلقنكم ثمّ صوّرنكم ثمّ قلنا للملئكة اسجدوا لأدم فسجدوا
إلآّ إبليس لم يكن مّن السجدين*
ثمّ لأتينّهم مّن بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمنهم وعن شمآئِلهم ولاتجد أكثرهم
شكرين[3].
اعراف (7) 11 و 17
133) ناتوانى ابليس در سلطه بر بندگان خاص خدا:
قال يإبليس ما لك ألّاتكون مع السجدين* قال ربّ بمآ أغويتنى لأزيّننّ لهم فى الأرض ولأغوينّهم أجمعين* إنّ عبادى ليس لك عليهم سلطن إلّامن اتَّبعك من الغاوين.
حجر (15) 32 و 39 و 42
وإذ قلنا للملئكة اسجدوا لأدم فسجدوا إلآّ إبليس قال ءأسجد لمن
خلقت طينا* إنّ عبادى ليس لك عليهم سلطن ....
اسراء (17) 61 و 65
قال يإبليس ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدىّ أستكبرت أم كنت من
العالين* قال فبعزّتك لأغوينّهم أجمعين* إلّاعبادك منهم المخلصين.
ص (38) 75 و 82 و 83
134) اعتراف ابليس به عجز خويش در تسلط بر گروهى اندك از انسانها:
وإذ قلنا للملئكة اسجدوا لأدم فسجدوا إلآّ إبليس قال ءأسجد لمن
خلقت طينا* قال أرءيتك هذا الَّذى كرَّمت علىَّ لئن أخَّرتن
[1] منظور از «صوت» در اينجا دعوتها و وسوسههاى شيطان و يا
آهنگهاى باطل مانند غنا مىباشد. (مجمعالبيان، ذيل آيه)
[2] تعبير «و لقد صدقّ ... ظنّه» نشانگر اين است كه در بدو امر
چنين تصديقى براى او وجود نداشت و صرفا حدس و گمان بوده است.
[3] نام نبردن از تمامى جهات ششگانه- همانند فوق و تحت- شايد
اشاره به اين باشد كه ابليس نمىتواند تمامى راههاى سعادت را بر آدميان سدّ كند.