responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 2  صفحه : 177

فبدت لهما سوءتهما و طفقا يخصفان عليهما من ورق الجنّة و عصى‌ ءادم ربّه فغوى‌.

طه (20) 120 و 121

نيز---) همين مدخل، وسوسه ابليس‌

صداى ابليس‌

129) بانگ مخصوص از ابزارهاى ابليس براى لغزاندن و انحراف انسان‌ها:

وإذ قلنا للملئكة اسجدوا لأدم فسجدوا إلآّ إبليس قال ءأسجد لمن خلقت طينا* واستفزز من استطعت منهم بصوتك .... [1]

اسراء (17) 61 و 64

طرد ابليس---) همين مدخل، هبوط ابليس‌

ظن ابليس‌

130) تصميم ابليس به اغواى مردم مبتنى بر ظن و گمان:

و لقد صدّق عليهم إبليس ظنّه فاتّبعوه إلّافريقا مّن المؤمنين‌ [2].

سبأ (34) 20

131) تحقق ظن ابليس در مورد پيروى انسان‌ها از او:

و لقد صدّق عليهم إبليس ظنّه فاتّبعوه إلّافريقا مّن المؤمنين.

سبأ (34) 20

عجز ابليس‌

132) ابليس ناتوان از سدّ همه راه‌هاى نجات و سعادت آدميان:

ولقد خلقنكم ثمّ صوّرنكم ثمّ قلنا للملئكة اسجدوا لأدم فسجدوا إلآّ إبليس لم يكن مّن السجدين‌* ثمّ لأتينّهم مّن بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمنهم وعن شمآئِلهم ولاتجد أكثرهم شكرين‌ [3].

اعراف (7) 11 و 17

133) ناتوانى ابليس در سلطه بر بندگان خاص خدا:

قال يإبليس ما لك ألّاتكون مع السجدين‌* قال ربّ بمآ أغويتنى لأزيّننّ لهم فى الأرض ولأغوينّهم أجمعين‌* إنّ عبادى ليس لك عليهم سلطن إلّامن اتَّبعك من الغاوين.

حجر (15) 32 و 39 و 42

وإذ قلنا للملئكة اسجدوا لأدم فسجدوا إلآّ إبليس قال ءأسجد لمن خلقت طينا* إنّ عبادى ليس لك عليهم سلطن ....

اسراء (17) 61 و 65

قال يإبليس ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدىّ أستكبرت أم كنت من العالين‌* قال فبعزّتك لأغوينّهم أجمعين‌* إلّاعبادك منهم المخلصين.

ص (38) 75 و 82 و 83

134) اعتراف ابليس به عجز خويش در تسلط بر گروهى اندك از انسان‌ها:

وإذ قلنا للملئكة اسجدوا لأدم فسجدوا إلآّ إبليس قال ءأسجد لمن خلقت طينا* قال أرءيتك هذا الَّذى كرَّمت علىَّ لئن أخَّرتن‌


[1] منظور از «صوت» در اين‌جا دعوت‌ها و وسوسه‌هاى شيطان و يا آهنگهاى باطل مانند غنا مى‌باشد. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)

[2] تعبير «و لقد صدقّ ... ظنّه» نشانگر اين است كه در بدو امر چنين تصديقى براى او وجود نداشت و صرفا حدس و گمان بوده است.

[3] نام نبردن از تمامى جهات ششگانه- همانند فوق و تحت- شايد اشاره به اين باشد كه ابليس نمى‌تواند تمامى راه‌هاى سعادت را بر آدميان سدّ كند.

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 2  صفحه : 177
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست