responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 2  صفحه : 164

2. عصيان‌

50) استكبار ابليس، موجب تمرّد وى از فرمان خداوند بر سجده به آدم (ع):

و إذ قلنا للملئكة اسجدوا لأدم فسجدوا إلّاإبليس أبى و استكبر و كان من الكفرين.

بقره (2) 34

قال يإبليس مَا لك ألّا تكون مع السجدين‌* قال لم أكن لّاسجد لبشر خلقته من صلصل مّن حمإ مّسنون.

حجر (15) 32 و 33

و إذ قلنا للملئكة اسجدوا لأدم فسجدوا إلّاإبليس قال ءأسجد لمن خلقت طينا* قال أرءيتك هذا الّذى كرّمت علىّ لئن أخّرتن إلى يوم القيمة لأحتنكنّ ذرّيّته إلّاقليلا.

اسراء (17) 61 و 62

إلّا إبليس استكبر وكان من الكفرين‌* قال يإبليس ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدىّ أستكبرت أم كنت من العالين.

ص (38) 74 و 75

3. لعن‌

51) استكبار ابليس، موجب لعن دائمى خداوند:

قال يإبليس ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدىّ أستكبرت أم كنت من العالين‌* قال أنا خير مّنه خلقتنى من نّار وخلقته من طين‌* وإنّ عليك لعنتى إلى‌ يوم الدّين.

ص (38) 75 و 76 و 78

عامل استكبار ابليس‌

52) كفر ابليس، منشأ استكبار وى:

وإذ قلنا للملئكة اسجدوا لأدم فسجدوا إلّاإبليس أبى‌ واستكبر وكان من الكفرين. [1]

بقره (2) 34

فسجد الملئكة كلّهم أجمعون‌* إلّاإبليس استكبر وكان من الكفرين.

ص (38) 73 و 74

نيز---) همين مدخل، تكبّر ابليس‌

استمهال ابليس---) همين مدخل، مهلت‌خواهى ابليس‌

اضلال ابليس---) همين مدخل، اغواگرى ابليس‌

اطاعت از ابليس---) همين مدخل، پيروى از ابليس‌

اعتراض ابليس‌

53) اعتراض ابليس به تكريم آدم (ع) از سوى خداوند:

قال أرءيتك هذا الَّذى كرَّمت علىَّ لئن أخَّرتن إلى‌ يوم القيمة لأحتنكنّ ذرّيّته إلّاقليلا.

اسراء (17) 62

54) اعتراض ابليس به فرمان خدا درباره سجده بر آدم (ع):

وإذ قلنا للملئكة اسجدوا لأدم فسجدوا إلآّ إبليس قال ءأسجد لمن خلقت طينا.

اسراء (17) 61

اعتراف ابليس---) همين مدخل، اقرار ابليس‌


[1] طبق يك احتمال تفسيرى، مقصود از «كان من ...» اين است كه ابليس قبل از تمرد از سجده كافر بوده نه اين كه پس از امتناع از سجده كافر شده باشد. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 2  صفحه : 164
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست