وإذ قلنا للملئكة اسجدوا لأدم فسجدوا إلّاإبليس أبى واستكبر
وكان من الكفرين[2].
بقره (2) 34
... قلنا للملئكة اسْجُدوا لأدم فسجدوا إلّاإبليس لم يكن مِّن السجدين* قال ما منعك ألّا تسجد إذ أمرتك قال أنا خيرٌ مِّنه ....
اعراف (7) 11 و 12
إلّا إبليس أبى أن يكون مع السَّجدين* قال يإبليس مَا لك ألّا تكون مع السجدين* قال لم أكن لّاسجد لبشر خلقته من صلصل مّن حمإ مّسنون.
حجر (15) 31- 33
وإذ قلنا للملئكة اسجدوا لأدم فسجدوا إلآّ إبليس قال ءأسجد لمن
خلقت طينا* قال أرءيتك هذا الَّذى كرَّمت علىَّ لئن أخَّرتن إلى يوم
القيمة لأحتنكنّ ذرّيّته إلّاقليلا.
اسراء (17) 61 و 62
وإذ قلنا للملئكة اسجدوا لأدم فسجدوا إلآّ إبليس كان من الجنّ
ففسق عن أمر ربّه ....
فسجد الملئكة كلّهم أجمعون* إلّاإبليس استكبر وكان من الكفرين* قَال يإبليس مَا منعك أن تسجد لما خلقت بيدىّ أسْتكبرت أم كنت
مِن العالين.
ص (38) 73 و 74 و 75
اخراج ابليس---) همين مدخل، هبوط ابليس
ادّعاهاى ابليس
39) ادّعاى ابليس در اغوا كردن اكثر انسانها:
قال فبمآ أغويتنى لأقعدنّ لهم صرطك المستقيم* ثمّ لأتينّهم مّن بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمنهم وعن شمآئِلهم
ولاتجد أكثرهم شكرين.
اعراف (7) 16 و 17
قال ربّ بمآ أغويتنى لأزيّننّ لهم فى الأرض ولأغوينّهم أجمعين* إلّاعبادك منهم المخلصين.
حجر (15) 39 و 40
قال أرءيتك هذا الَّذى كرَّمت علىَّ لئن أخَّرتن إلى يوم القيمة
لأحتنكنّ ذرّيّته إلّاقليلا.
اسراء (17) 62
قال فبعزّتك لأغوينّهم أجمعين* إلّاعبادك منهم المخلصين.
ص (38) 82 و 83
40) ابليس، مدّعى گمراهىاش از سوى خدا:
... فسجدوا إلّاإبليس لم يكن مِّن السجدين* قال فبمآ أغويتنى لأقعدنّ لهم صرطك المستقيم.
اعراف (7) 11 و 16
[1] جمله «و قال الشيطان» عطف بر «و قال الضعفاء ...» است و نشانه
استمرار جدال ميان آنان است. ناگفته نماند كه منظور از شيطان در اين آيه- به گفته
مفسّران- ابليس است. (مجمعالبيان، ذيل آيه)
[2] از نسبت دادن افعال «ابى» و «استكبر» به ابليس و اعتراف به
سجده نكردن «لم اكن لاسجد ...» و سرزنش وى به جهت تمرّد از فرمان الهى، استفاده
مىشود كه ابليس مختار است.