و اذ اخذنا من النبيّين ميثقهم و منك و من نوح و ابرهيم ....
احزاب (33) 7
فلمّا بلغ معه السعى قال يبنىّ انّىارى فى المنام انّى اذبحك
...* فلمّا اسلما و تلّه للجبين* و ندينه ان يإبرهيم* قد صدّقت الرءيا ...[1].
صافات (37) 102- 105
وصاياى ابراهيم (ع)
663) سفارش ابراهيم (ع) به قوم خود براى درخواست روزى از پيشگاه
خداوند و عبادت و شكر به درگاه او:
وإبرهيم إذ قال لقومه اعبدوا اللّه و اتّقوه ...* ... فابتغوا عند اللّه الرّزق واعبدوه واشكروا له إليه ترجعون.
عنكبوت (29) 16 و 17
664) تسليم خدا بودن تا پايان عمر، از سفارشهاى ابراهيم (ع) به
فرزندان خويش:
و وصّى بها ابرهيم بنيه و يعقوب يبنىّ انّ اللَّه اصطفى لكم
الدين فلاتموتنّ الّا و انتم مسلمون.
بقرة (2) 132
وصيّت به ابراهيم (ع)---) همين مدخل، توصيه به ابراهيم (ع)
وعده ابراهيم (ع)
665) وعده ابراهيم (ع) به استغفار براى پدرش (عمو يا جدّ مادرى) پيش
از يقين به دشمنى وى با خدا:
و ما كان استغفار إبرهيم لأبيه إلّاعن مَّوعدة وعدهآ إيَّاه
فلمَّا تبيَّن له أنَّه عدوٌّ لّلَّه تبرَّأ منه ....
توبه (9) 114
666) وعده ابراهيم (ع) به هدايت آزر در صورت پيروى از حضرت:
واذكر فى الكتب إبرهيم إنّه كان صدّيقا نّبيًّا* إذ قال لأبيه يأبت لم تعبد ما لايسمع ولايبصر ولايغنى عنك شيا* يأبت إنّى قد جآءنى من العلم ما لم يأتك فاتّبعنى أهدك صرطا
سويًّا.
مريم (19) 41- 43
وفاى ابراهيم (ع) به عهد---) همين مدخل، فضايل ابراهيم (ع)، وفا به
عهد
هجرت ابراهيم (ع)
667) هجرت ابراهيم (ع)، به شام:
قلنا ينار كونى بردا و سلما على ابرهيم* و نجّينه و لوطا الى الارض الّتى بركنا فيها للعلمين.[2]
انبياء (21) 69 و 71
668) كنارهگيرى و هجرت ابراهيم (ع) از قوم مشرك خويش:
واذكر فى الكتب إبرهيم ...* إذ قال لأبيه يأبت ...* و اعتزلكم و ما تدعون من دون اللَّه ...* فلمّا اعتزلهم ....[3]
مريم (19) 41 و 42 و 48 و 49
[1] در روايتى، رؤيا به وحى تفسير شده است. (البرهان، ذيل آيه)
[2] در اين كه منظور از «الأرض التى باركنا» چيست، سه احتمال وجود
دارد: شام، بيتالمقدس، مكّه (مجمعالبيان، ذيل آيه) گفتنى است كه آيه نخست سوره
اسرا/ 17 احتمال اوّل را تأييد مىكند.
[3] اشاره به هجرت ابراهيم (ع) به سرزمين مقدس است. (مجمعالبيان،
ذيل آيه)