responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 2  صفحه : 140

يابت انّى قد جاءنى من العلم ما لم‌يأتك ....

مريم (19) 41 و 43

نيز---) همين مدخل، امتيازات ابراهيم (ع)، بصيرت‌

29. عمل به تكليف‌

576) اداى كامل تكليف و مسئوليّت از سوى ابراهيم (ع):

وندينه أن يإبرهيم‌* قد صدّقت الرّءيا إنّا كذلك نجزى المحسنين.

صافات (37) 104 و 105

و ابرهيم الذى وفّى‌. [1]

نجم (53) 37

30. قاطعيّت‌

577) قاطعيّت ابراهيم (ع) در مبارزه با مشركان:

وكذلك نرى إبرهيم ...* وحآجّه قومه قال أتحجّونّى فى اللّه وقد هدين ولا أخاف ما تشركون به إلّاأن يشآء ربّى شيا وسع ربّى كلَّ شى‌ء علما أفلاتتذكّرون‌* وكيف أخاف مآ أشركتم ولاتخافون أنّكم أشركتم باللّه ما لم ينزّل به عليكم سلطنا فأىّ الفريقين أحقّ بالأمن إن كنتم تعلمون.

انعام (6) 75 و 80 و 81

و ما كان استغفار إبرهيم لأبيه إلّاعن مَّوعدة وعدهآ إيَّاه فلمَّا تبيَّن له أنَّه عدوٌّ لّلَّه تبرَّأ منه ....

توبه (9) 114

ولقد ءاتينآ إبرهيم رشده من قبل وكنّا به علمين‌* ... قال بل رّبّكم ربّ السّموت والأرض الّذى فطرهنّ وأنا على‌ ذلكم مّن الشَّهدين‌* وتاللّه لأكيدنّ أصنمكم بعد أن تولّوا مدبرين.

انبياء (21) 51 و 56 و 57

وإذ قال إبرهيم لأبيه وقومه إنّنى براء مّمّا تعبدون.

زخرف (43) 26

قد كانت لكم أسوة حسنة فى إبرهيم والّذين معه إذ قالوا لقومهم إنّا برءؤا منكم وممّا تعبدون من دون اللّه كفرنا بكم و بدا بيننا و بينكم العدوة والبغضاء أبدا حتّى‌ تؤمنوا باللّه وحده ....

ممتحنه (60) 4

31. قلب سليم‌

578) ابراهيم (ع)، صاحب قلبى سليم و خالى از هرگونه شائبه شرك:

وإنّ من شيعته لإبرهيم‌* إذ جاء ربّه بقلب سليم.

صافات (37) 83 و 84

32. گريه‌

579) گريه ابراهيم (ع) هنگام تلاوت آيات خداوند:

واذكر فى الكتب إبرهيم ...* أولئك الّذين أنعم اللّه عليهم مّن النّبيّين ... ممّن هدينا واجتبينآ إذا تتلى‌ عليهم ءايت الرّحمن خرّوا سجّدا وبكيًّا [2].

مريم (19) 41 و 58

580) گريه و دعاى بسيار از فضايل ابراهيم (ع):

... إنَّ إبرهيم لأوه حليم‌ [3].

توبه (9) 114

إنّ إبرهيم لحليم أوَّه مّنيب.

هود (11) 75

33. محبوب خدا

581) ابراهيم (ع) برخوردار از محبّتِ خاص خدا:

قال اراغب انت عن ءالهتى يإبرهيم ...* قال ... ساستغفر لك ربّى انّه كان بى حفيّا.

مريم (19) 46 و 47

نيز---) همين مدخل، مقامات ابراهيم (ع)، خُلت‌


[1] «وفّى» از ريشه «وفا» به معناى به انجام رساندن امرى به صورت كامل و بدون نقص است. (مفردات راغب)

[2] برداشت فوق بر اين اساس است كه «ممّن هدينا واجتبينا ...» را بيان ديگرى براى همان پيامبرانى بدانيم كه در آغاز آيه به آنان اشاره شده است.

[3] بر اساس روايتى از امام‌صادق (ع) «اوّاه» به معناى بسيار دعاكننده و گريه‌كننده، است. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 2  صفحه : 140
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست