responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 2  صفحه : 133

516) پيامبر (ص) موظّف به الگوگيرى از هدايت‌هاى ابراهيم (ع):

وتلك حجّتنآ ءاتينهآ إبرهيم على‌ قومه نرفع درجت مّن نّشآء إنّ ربّك حكيم عليم‌* أولئك الّذين هدى اللّه فبهديهم اقتده قل لّاأسلكم عليه أجرا إن هو إلّا ذكرى‌ للعلمين.

انعام (6) 83 و 90

517) نبوّت و صداقت بسيار ابراهيم (ع)، سبب الگو بودن او:

واذكر فى الكتب إبرهيم إنّه كان صدّيقا نّبيًّا.

مريم (19) 41

518) ابراهيم (ع)، الگويى هدايت‌يافته از طرف خداوند:

و تلك حجّتنا ءاتينها ابرهيم على‌ قومه ...* اولئك الذين هدى اللَّه فبهديهم اقتده ....

انعام (6) 83 و 90

519) ابراهيم (ع)، الگويى مناسب براى مؤمنان در توحيد و تبرّى از شرك:

قد كانت لكم اسوة حسنة فى ابرهيم و الذين معه اذ قالوا لقومهم انّا برءوا منكم و ممّا تعبدون من دون اللَّه كفرنا بكم و بدا بيننا و بينكم العدوة و البغضاء ابدا حتّى‌ تومنوا باللَّه وحده ....

ممتحنه (60) 4

520) ابراهيم (ع) و پيروان او، بهترين الگو براى اميدواران به خدا و آخرت:

قد كانت لكم اسوة حسنة فى ابرهيم و الذين ...* لقد كان لكم فيهم اسوة حسنة لمن كان يرجوا اللَّه و اليوم الاخر ....

ممتحنه (60) 4 و 6

521) ابراهيم (ع)، اسوه‌اى نيك در نيايش به درگاه الهى:

قد كانت لكم اسوة حسنة فى ابرهيم ...* ربّنا لاتجعلنا فتنة لّلّذين كفروا واغفر لنا ربّنا إنّك أنت العزيز الحكيم‌* لقد كان لكم فيهم اسوة حسنة لمن كان يرجوا اللَّه و اليوم الاخر ... [1].

ممتحنه (60) 4- 6

6. انابه‌

522) بازگشت ابراهيم (ع) در كارها به خداوند:

شرع لكم من الدين ... ما وصّينا به ابرهيم و موسى‌ و عيسى‌ ان اقيموا الدين و لا تتفرّقوا ... اللَّه يجتبى اليه من يشاء و يهدى اليه من ينيب.

شورى (42) 13

قد كانت لكم اسوة حسنة فى ابرهيم ... ربّنا عليك توكّلنا و اليك انبنا و اليك المصير. [2]

ممتحنه (60) 4

523) انابه، سبب ستايش ابراهيم (ع) از سوى خدا:

انّ ابرهيم لحليم لاوَّ ه منيب.

هود (11) 75

7. انقطاع الى اللَّه‌

524) توجّه تام ابراهيم (ع) به خدا و انقطاع وى از غير او:

وإنّ من شيعته لإبرهيم‌* إذ جاء ربّه بقلب سليم. [3]

صافات (37) 83 و 84

8. انقياد

525) تسليم محض‌بودن ابراهيم (ع) درپيشگاه خداوند:

و من يرغب عن ملّة ابرهيم ...* اذ قال له ربّه اسلم قال اسلمت لرب العلمين.

بقرة (2) 130 و 131


[1] تكرار «اسوة حسنة» براى حضرت ابراهيم (ع) و پيروان او مى‌تواند بدين جهت باشد كه در همه آن‌چه گذشت (از جمله دعاهاى آنان) مى‌توانند اسوه‌اى نيك باشند.

[2] بنابر اين كه جمله «اليك انبنا» سخن ابراهيم (ع) و پيروانش باشد برداشت فوق صورت گرفته است.

[3] در روايتى كه از امام صادق (ع) نقل شده، مقصود از قلب سليم، انقطاع از غير خدا است. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 2  صفحه : 133
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست