و تلك حجّتنا ءاتينها ابرهيم على قومه ...* و وهبنا له اسحق و يعقوب ... و كذلك نجزى المحسنين.
انعام (6) 83 و 84
و ندينه ان يإبرهيم*
قد صدّقت الرءيا انّا كذلك نجزى المحسنين* سلم على ابرهيم
صافات (37) 104 و 105 و 109 و 110
3. اخلاص
507) اخلاص در عبادت و پرهيز از شرك، فرمان خدا به ابراهيم (ع):
وإذ بوّأنا لإبرهيم مكان البيت أن لّاتشرك بى شيا ....
حج (22) 26
508) اعلام بيزارى ابراهيم (ع) از شرك و اخلاص كامل او براى خدا:
فلمّا رءا الشّمس بازغة قال هذا ربّى هذا أكبر فلمّآ أفلت قال
يقوم إنّى برىء مّمّا تشركون*
إنّى وجّهت وجهى للّذى فطر السّموت والأرض حنيفا ومآ أنا من المشركين.
انعام (6) 78 و 79
509) گرايش خالصانه ابراهيم (ع) به توحيد و منزّه بودن او از شرك:
ما كان إبرهيم يهوديًّا ولا نصرانيًّا ولكن كان حنيفا مّسلما وما
كان من المشركين[2].
آلعمران (3) 67
[1] «أوّاه» صيغه مبالغه و از ريشه «اوه» است. و به كسى گفته
مىشود كه فراوان اظهار اندوه كند و آه بكشد و از خدا اظهار ترس كند. (مفردات
راغب)
[2] امام صادق (ع) درباره «حنيفاً مسلماً» مىفرمايد: «خالص و
مخلص و بدون شائبهاى از بتپرستى.» (كافى، ج 2، ص 15، ح 1؛ نورالثقلين، ذيل آيه)