لأبيه و قومه ...* و تاللَّه لاكيدنّ اصنمكم ....
انبياء (21) 51 و 52 و 57
463) شكستن بتها از سوى ابراهيم (ع) براى وفا به سوگند خويش:
و إنّ من شيعته لإبرهيم* فراغ إلى ءالهتهم فقال ألا تأكلون* فراغ عليهم ضربا باليمين. [1]
صافات (37) 83 و 91 و 93
شجاعت ابراهيم (ع)---) همين مدخل، فضايل ابراهيم (ع)، قاطعيت
شفاعت ابراهيم (ع)
464) گفتوگوى ابراهيم (ع) با ملائكه براى شفاعت از قوم لوط:
فلمّا ذهب عن ابرهيم الروع و جاءته البشرى يجدلنا فى قوم لوط* يإبرهيم اعرض عن هذا ....
هود (11) 74 و 76
465) شفاعت ابراهيم (ع) از لوط (ع)، هنگام آگاهى از عذاب قوم او:
و لمّا جاءت رسلنا ابرهيم بالبشرى قالوا انّا مهلكوا اهل هذه القريه انّ اهلها كانوا ظلمين* قال انّ فيها لوطا قالوا نحن اعلم بمن فيها لننجّينّه ....
عنكبوت (29) 31 و 32
466) شفاعت ابراهيم (ع) از قوم لوط، به دليل بردبارى و دلسوزى وى:
فلمّا ذهب عن إبرهيم الرّوع وجآءته البشرى يجدلنا فى قوم لوط* إنّ إبرهيم لحليم ....
هود (11) 74 و 75
467) ابراهيم (ع)، موظّف به دست برداشتن از شفاعت در حقّ قوم لوط به دليل حتميّت عذاب آنان:
فلمّا ذهب عن إبرهيم الرّوع وجآءته البشرى يجدلنا فى قوم لوط* يإبرهيم أعرض عن هذا إنّه قد جآء أمر ربّك وإنّهم ءاتيهم عذاب غير مردود.
نيز---) همين مدخل، استغفار ابراهيم (ع)
شكرگزارى ابراهيم (ع)---) همين مدخل، فضايل ابراهيم (ع)
شهرت ابراهيم (ع)---) همين مدخل، امتيازات ابراهيم (ع)، خوشنامى
صُحُف ابراهيم (ع)
468) اصول آموزههاى صحف ابراهيم (ع)، امرى شناخته شده براى مردم عصر بعثت:
أم لم ينبّأ بما فى صحف موسى* وإبرهيم الّذى وفّى [2].
نجم (53) 36 و 37
469) ابراهيم (ع)، داراى كتاب آسمانى:
و تلك حجّتنا ءاتينها ابرهيم على قومه ...* اولئك الذين ءاتينهم الكتب ....
انعام (6) 83 و 89
أم لم ينبّأ بما فى صحف موسى
[1] برداشت فوق بر اين اساس است كه مقصود از «اليمين» همان «لأكيدنّ أصنامكم»، و «با» به معناى سببيّه باشد.
[2] از استفهام توبيخى در «ام لم ينبّأ» استفاده مىشود كه اصول معارف صحف ابراهيم (ع) همانند تورات براى مردم عصر بعثت امرى شناخته شده بوده است.