361) اعتقاد ابراهيم (ع) به وابستگى همه امور به مشيّت خداوند:
وكذلك نرى إبرهيم ملكوت السّموت والأرض ...* وحآجّه قومه قال أتحجّونّى فى اللّه وقد هدئن ولا أخاف ما
تشركون به إلّاأن يشآء ربّى شيا ....
انعام (6) 75 و 80
362) احاطه علمى خداوند به هستى، در اعتقاد ابراهيم (ع):
وكذلك نرى إبرهيم ملكوت السّموت والأرض ...* وحآجّه قومه قال ... وسع ربّى كلَّ شىء علما أفلا تتذكّرون.
انعام (6) 75 و 80
وإذ قال إبرهيم ...*
... ما يخفى على اللّه من شىء فى الأرض ولا فى السّمآء.
ابراهيم (14) 35 و 38
363) توصيف خداوند به آمرزشگرى و مهربانى از سوى ابراهيم (ع):
و اذ قال ابرهيم ...*
ربّ ... فإنّك غفور رّحيم.
ابراهيم (14) 35 و 36
364) آگاهى خداوند به اعمال آشكار و پنهان انسان از ديدگاه ابراهيم
(ع):
وإذ قال إبرهيم ...*
ربّنآ إنّك تعلم ما نخفى وما نعلن ....
ابراهيم (14) 35 و 38
365) اعتقاد ابراهيم (ع) به ربوبيّت خداوند در تمام شؤون:
وإذ قال إبرهيم ربّ اجعل هذا بلدا ءامنا ...* وإذ يرفعإبرهيم القواعد من البيت وإسمعيل ربّنا تقبّل ...* ربّنا واجعلنا مسلمين لك ...* ربّنا وابعث فيهم رسولًا مّنهم ...* وإذ قال إبرهيم ربّ أرنى كيف تحى الموتى ....
بقره (2) 126- 129 و 260
قال ومن يقنط من رّحمة ربّه إلّاالضَّآلّون.
حجر (15) 56
واذكر فى الكتب إبرهيم ...* قال سلم عليك سأستغفر لك ربّى ...* ... وأدعوا ربّى عسى ألّا أكون بدعآء ربّى شقيًّا.
مريم (19) 41 و 47 و 48
366) عقيده ابراهيم (ع) به ربوبيّت خداوند درباره عالم هستى:
ولقد ءاتينآ إبرهيم رشده ...* قال بل رّبّكم ربّ السّموت والأرض الّذى فطرهنّ وأنا على ذلكم
مّن الشَّهدين.
انبياء (21) 51 و 56
واتل عليهم نبأ إبرهيم* قال أفرءيتم مّا كنتم تعبدون* فإنّهم عدوٌّ لّى إلّاربّ العلمين* والّذى أطمع أن يغفر لى خطيتى يوم الدّين.
شعراء (26) 69 و 75 و 77 و 82
وإنّ من شيعته لإبرهيم* إذ قال لأبيه و قومه ماذا تعبدون* فما ظنّكم بربّ العلمين* وقال إنّى ذاهب إلى ربّى سيهدين* ربّ هب لى من الصَّلحين.
صافات (37) 83 و 85 و 87 و 99 و 100
367) خداوند، يگانه روزىدهنده، از ديدگاه ابراهيم (ع):
و إبرهيم إذ قال لقومه اعبدوا اللّه ...* ... إنّ الّذين تعبدون من دون اللّه لايملكون لكم رزقا فابتغوا
عند اللّه الرّزق ....
عنكبوت (29) 16 و 17
368) بىهمتايى خداوند در شايستگى پرستش و شكرگزارى، به اعتقاد
ابراهيم (ع):
و إبرهيم إذ قال لقومه اعبدوا اللّه ... إنّ الّذين تعبدون من
دون اللّه لايملكون لكم رزقا ... واعبدوه واشكروا له إليه ترجعون.