responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 2  صفحه : 111

توريه ابراهيم (ع)

345) توريه ابراهيم (ع) در برابر مشركان:

و انّ من شيعته لابرهيم‌* فنظر نظرة فى النجوم‌* فقال انّى سقيم. [1]

صافات (37) 83 و 88 و 89

توصيه به ابراهيم (ع)

346) اقامه دين، سفارش خدا به ابراهيم (ع):

شرع لكم من الدين ما وصّى‌ به نوحا و الذى اوحينا اليك و ما وصّينا به ابرهيم و موسى‌ و عيسى‌ ان اقيموا الدين ....

شورى (42) 13

347) پرهيز از تفرقه در دين الهى، سفارش خدا به ابراهيم (ع):

شرع لكم من الدين ما وصّى‌ به نوحا و الذى اوحينا اليك و ما وصّينا به ابرهيم و موسى‌ و عيسى‌ ان اقيموا الدين و لاتتفرّقوا ....

شورى (42) 13

توكّل ابراهيم (ع)---) همين مدخل، فضايل ابراهيم (ع)

تهديد ابراهيم (ع)

348) تهديد ابراهيم (ع) به سنگسار شدن از سوى آزر:

قال اراغب انت عن ءالهتى يإبرهيم لئن لم تنته لارجمنّك و اهجرنى مليّا.

مريم (19) 46

جدال ابراهيم (ع)---) همين مدخل، احتجاج‌هاى ابراهيم (ع) و گفت‌وگوى ابراهيم (ع) با ملائكه‌

جوانى ابراهيم (ع)

349) ابراهيم (ع)، شخصيّتى مبارز و شناخته شده در دوران جوانى، ميان قوم خويش:

و لقد اتينا ابرهيم رشده ...* قالوا سمعنا فتى يذكرهم يقال له ابرهيم.

انبياء (21) 51 و 60

حجّت‌هاى ابراهيم (ع)---) همين مدخل، احتجاج‌هاى ابراهيم (ع)

حكمت ابراهيم (ع)---) همين مدخل، عطاياى خدا به ابراهيم (ع)، حكمت‌

حمد ابراهيم (ع)

350) سپاس ابراهيم (ع) به درگاه خداوند به شكرانه فرزنددار شدن:

و اذ قال ابرهيم ...* الحمد للَّه‌الذى وهب لى على الكبر اسمعيل و اسحق ....

ابراهيم (14) 35 و 39

خداشناسى ابراهيم (ع)

351) عزيز و حكيم بودن خداوند، در باور ابراهيم (ع):

وإذ يرفع‌إبرهيم القواعد من البيت وإسمعيل ربّنا تقبّل منّا ...* ربّنا ... إنّك أنت العزيز الحكيم.

بقره (2) 127 و 129

... إلّا قول إبرهيم لأبيه لأستغفرنّ لك ...* ... ربّنا إنّك أنت العزيز الحكيم.

ممتحنه (60) 4 و 5


[1] طبق روايتى مقصود ابراهيم (ع) از «سقيم»، بيمارى در آينده بوده است. (نورالثقلين، ذيل آيه)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 2  صفحه : 111
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست