معه إذ قالوا لقومهم إنّا برءؤا منكم وممّا تعبدون من دون اللّه ....

ممتحنه (60) 4

312) اعلام بيزارى ابراهيم (ع) از شرك:

وكذلك نرى إبرهيم ملكوت السّموت والأرض ...* فلمّا رءا الشّمس بازغة قال هذا ربّى هذا أكبر فلمّآ أفلت قال يقوم إنّى برى‌ء مّمّا تشركون.

انعام (6) 75 و 78

313) اعلام برائت ابراهيم (ع) از معبودان باطل:

و اذ قال ابرهيم لابيه و قومه انّنى براء ممّا تعبدون.

زخرف (43) 26

قد كانت لكم اسوة حسنة فى ابرهيم و الذين معه اذ قالوا لقومهم انّا برءوا منكم و ممّا تعبدون من دون اللَّه ....

ممتحنه (60) 4

314) اعلام بيزارى ابراهيم (ع) از آزر به دليل روشن شدن دشمنى او با خدا و هدايت‌ناپذيرى او:

و ما كان استغفار ابرهيم لابيه الّا عن موعدة وعدها ايّاه فلمّا تبيّن له انّه عدوّ للَّه‌تبرّا منه ....

توبه (9) 114

315) اعلام بيزارى ابراهيم (ع) از مشركان:

قد كانت لكم أسوة حسنة فى إبرهيم والّذين معه إذ قالوا لقومهم إنّا برءؤا منكم وممّا تعبدون من دون اللّه ....

ممتحنه (60) 4

تبليغ ابراهيم (ع)

316) تبليغ رسا و روشن، يگانه وظيفه ابراهيم (ع) در ميان قومش:

وإبرهيم إذ قال لقومه اعبدوا اللّه ... وما على الرّسول إلّاالبلغ المبين. [1]

عنكبوت (29) 16 و 18

روش‌هاى تبليغ ابراهيم (ع)

1. استدلال---) همين مدخل، احتجاج‌هاى ابراهيم (ع)

2. انذار

317) ابراهيم (ع) از پيامبران هشدار دهنده به مردم:

... وأوحينآ إلى‌ إبرهيم ...* رّسلا مّبشّرين ومنذرين ....

نساء (4) 163 و 165

318) ابراهيم (ع)، انذاردهنده آزر از عذاب الهى:

واذكر فى الكتب إبرهيم إنّه كان صدّيقا نّبيًّا* يأبت إنّى أخاف أن يمسّك عذاب مّن الرّحمن فتكون للشّيطن وليًّا.

مريم (19) 41 و 45

319) هشدار ابراهيم (ع) به قوم خويش از عذاب قيامت:

وإبرهيم إذ قال لقومه اعبدوا اللّه و اتّقوه ذلكم خير لّكم إن كنتم تعلمون‌* وقال إنّما اتّخذتم مّن دون اللّه أوثنا مّودّة بينكم فى الحيوة الدّنيا ثمّ يوم القيمة يكفر بعضكم ببعض ويلعن بعضكم بعضا ومأوكم النّار وما لكم مّن نَّصرين‌ [2].

عنكبوت (29) 16 و 25

320) تهديد بت‌پرستان از سوى ابراهيم (ع) به عذاب الهى به سبب تكذيب رسالتش:

وإبرهيم إذ قال لقومه اعبدوا اللّه و اتّقوه ذلكم خير لّكم إن كنتم تعلمون‌* وإن تكذّبوا فقد كذّب أمم مّن قبلكم ...

[1] برداشت فوق بر اين اساس است كه اين آيه، دنباله سخنان ابراهيم (ع) و پيروانش باشد.

[2] برداشت فوق بر اين اساس است كه آيه 25، ادامه كلام حضرت ابراهيم (ع) باشد.