فتولّوا عنه مدبرين. [1]

صافات (37) 83 و 89 و 90

پاداش ابراهيم (ع)

281) بهره‌مندى از نعمت‌هاى دائم بهشتى، پاداش خداوند به ابراهيم (ع):

واذكر عبدنا إبرهيم ... أولى الأيدى والأبصر* جنَّت عدن مّفتّحة لّهم الأبوب‌* إنّ هذا لرزقنا ما له من نّفاد.

ص (38) 45 و 50 و 54

282) دستيابى ابراهيم (ع) به پاداش نيكوكاران بر اثر توفيق در امتحان ذبح فرزندش:

فلمّا بلغ معه السّعى قال يبنىّ إنّى أرى‌ فى المنام أنّى أذبحك فانظر ماذا ترى‌ قال يأبت افعل ما تؤمر ستجدنى إن شاء اللّه من الصَّبرين‌* فلمّا أسلما وتلّه للجبين‌* وندينه أن يإبرهيم‌* قد صدّقت الرّءيا إنّا كذلك نجزى المحسنين‌* إنّ هذا لهو البلؤا المبين.

صافات (37) 102- 106

283) قرار دادن پيامبرانى در نسل ابراهيم (ع)، پاداش نيكوكارى او:

و تلك حجّتنا ءاتينها ابرهيم على‌ قومه ...* و وهبنا له اسحق و يعقوب كلّا هدينا ... و كذلك نجزى المحسنين‌* أولئك الّذين ءاتينهم‌الكتب والحكم والنّبوّة ....

انعام (6) 83 و 84 و 89

284) قرار دادن پيامبرانى در نسل ابراهيم (ع) پاداش پرهيز وى از بت‌پرستان:

و اذكر فى الكتب ابرهيم ...* فلمّا اعتزلهم و ما يعبدون من دون اللَّه وهبنا له اسحق و يعقوب و كلّا جعلنا نبيّا.

مريم (19) 41 و 49

285) آوازه بلند ابراهيم (ع) ميان امت‌ها، پاداشى از سوى خدا به او:

واذكر فى الكتب ابرهيم ...* ... و جعلنا لهم لسان صدق عليّا.

مريم (19) 41 و 50

و إنّ من شيعته لإبرهيم‌* و تركنا عليه فى الأخرين‌* سلم على‌ إبرهيم‌* كذلك نجزى المحسنين.

صافات (37) 83 و 108- 110

286) ابراهيم (ع)، برخوردار از پاداش در آخرت، به دليل كارهاى نيك او:

ام تقولون انّ ابرهيم ... كانوا هودا اونصرى‌ قل ءانتم اعلم ام اللَّه ...* تلك امّة قد خلت لها ما كسبت و لكم ما كسبتم ....

بقرة (2) 140 و 141

287) اعطاى پاداش دنيايى به ابراهيم (ع):

و ابرهيم اذ قال لقومه اعبدوا اللَّه ...* ... و ءاتينه اجره فى الدنيا ....

عنكبوت (29) 16 و 27

288) اعطاى فديه اسماعيل (ع) به ابراهيم (ع) پاداش نيكوكارى او:

و فدينه بذبح عظيم‌* سلم على‌ إبرهيم‌* كذلك نجزى المحسنين.

صافات (37) 107 و 109 و 110

289) توفيق در امتحان الهى، پاداش نيكوكارى ابراهيم (ع):

وندينه أن يإبرهيم‌* قد صدّقت الرّءيا إنّا كذلك نجزى المحسنين.

صافات (37) 104 و 105

290) سلام خدا بر ابراهيم (ع)، پاداش نيكوكارى او:

سلم على‌ إبرهيم‌* كذلك نجزى المحسنين.

صافات (37) 109 و 110

[1] ظاهر آيه اين است كه حضرت به واقع بيمار بوده و قصد تقيه يا توريه نداشته است.