اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ لَمْ يَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ قالَ فَبِما أَغْوَيْتَنِي لَأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِراطَكَ الْمُسْتَقِيمَ ثُمَّ لَآتِيَنَّهُمْ مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَ مِنْ خَلْفِهِمْ وَ عَنْ أَيْمانِهِمْ وَ عَنْ شَمائِلِهِمْ وَ لا تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شاكِرِينَ.
اعراف (7) 11 و 16 و 17
قالَ يا إِبْلِيسُ ما لَكَ أَلَّا تَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ قالَ رَبِّ بِما أَغْوَيْتَنِي لَأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَ لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ.
حجر (15) 32 و 39
4. احبار
303. احبار يهود، عالمانى گمراه:
إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ الْكِتابِ وَ يَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَناً قَلِيلًا ... أُولئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلالَةَ بِالْهُدى وَ الْعَذابَ بِالْمَغْفِرَةِ فَما أَصْبَرَهُمْ عَلَى النَّارِ. [1]
بقره (2) 174 و 175
أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يَشْتَرُونَ الضَّلالَةَ وَ يُرِيدُونَ أَنْ تَضِلُّوا السَّبِيلَ. [2]
نساء (4) 44
5. اصحاب سبت
304. گمراهى و انحراف شديد اصحاب سبت، از راه ميانه و معتدل (راه حق):
قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذلِكَ مَثُوبَةً عِنْدَ اللَّهِ مَنْ لَعَنَهُ اللَّهُ وَ غَضِبَ عَلَيْهِ وَ جَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَ الْخَنازِيرَ وَ عَبَدَ الطَّاغُوتَ أُولئِكَ شَرٌّ مَكاناً وَ أَضَلُّ عَنْ سَواءِ السَّبِيلِ. [3]
مائده (5) 60
6. اصحاب شِمال
305. اصحاب شمال، انسانهايى گمراه:
وَ أَصْحابُ الشِّمالِ ما أَصْحابُ الشِّمالِ ثُمَّ إِنَّكُمْ أَيُّهَا الضَّالُّونَ الْمُكَذِّبُونَ وَ أَمَّا إِنْ كانَ مِنَ الْمُكَذِّبِينَ الضَّالِّينَ.
واقعه (56) 41 و 51 و 92
306. گمراهى اصحاب شمال، از موجبات گرفتارى آنان به انواع عذاب:
وَ أَصْحابُ الشِّمالِ ما أَصْحابُ الشِّمالِ فِي سَمُومٍ وَ حَمِيمٍ وَ ظِلٍّ مِنْ يَحْمُومٍ لا بارِدٍ وَ لا كَرِيمٍ ثُمَّ إِنَّكُمْ أَيُّهَا الضَّالُّونَ الْمُكَذِّبُونَ.
واقعه (56) 41-/ 44 و 51
307. گمراهى اصحاب شمال، از اسباب گرفتارى آنان به آب جوشان دوزخ:
وَ أَمَّا إِنْ كانَ مِنَ الْمُكَذِّبِينَ الضَّالِّينَ فَنُزُلٌ مِنْ حَمِيمٍ وَ تَصْلِيَةُ جَحِيمٍ. [4]
واقعه (56) 92-/ 94
7. اصحابالقريه
308. گمراهى و ضلالت آشكار اصحابالقريه:
وَ اضْرِبْ لَهُمْ مَثَلًا أَصْحابَ الْقَرْيَةِ إِذْ جاءَهَا الْمُرْسَلُونَ أَ أَتَّخِذُ مِنْ دُونِهِ آلِهَةً إِنْ يُرِدْنِ الرَّحْمنُ بِضُرٍّ لا تُغْنِ عَنِّي شَفاعَتُهُمْ شَيْئاً وَ لا يُنْقِذُونِ إِنِّي إِذاً لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ.
يس (36) 13 و 23 و 24
[1] . مقصود از «الّذين يكتمون ...»، علماى يهود مثل «كعببناشرف» و «حيىبناخطب» و «كعببناسد» است. (مجمعالبيان، ج 1-/ 2، ص 468)
[2] . مقصود از «الّذين اوتوا الكتاب»، علماى يهود مانند «رفاعة بن السائب» و «مالك بن دخشم» است. (همان، ج 3-/ 4، ص 84؛ الكشف و البيان، ج 3، ص 323)
[3] . منظور از «قرده» اصحاب سبت است. (مجمعالبيان، ج 3-/ 4، ص 333؛ الكشاف، ج 1، ص 653)
[4] . «مكذّبين» و «ضالّين» اصحاب شمالاند. (روحالمعانى، ج 15، جزء 27، ص 246؛ التفسير المنير، ج 27، ص 276)