وَ النَّهارِ إِذْ تَأْمُرُونَنا أَنْ نَكْفُرَ بِاللَّهِ‌ ....

سبأ (34) 31-/ 33

21. مشركان‌

129. تلاش مشركان، در اغواى دوزخيان:

فَإِنَّكُمْ وَ ما تَعْبُدُونَ‌ ما أَنْتُمْ عَلَيْهِ بِفاتِنِينَ‌ إِلَّا مَنْ هُوَ صالِ الْجَحِيمِ.

صافّات (37) 161-/ 163

130. ناتوانى مشركان گمراه و معبودان‌شان، در برابر پيشرفت رسول صلى الله عليه و آله و دين خدا به رغم گمراه كردن جهنّميان:

فَإِنَّكُمْ وَ ما تَعْبُدُونَ‌ ما أَنْتُمْ عَلَيْهِ بِفاتِنِينَ‌ إِلَّا مَنْ هُوَ صالِ الْجَحِيمِ. [1]

صافّات (37) 161-/ 163

131. تلاش بى‌ثمر برخى مشركان، براى اضلال پيامبر صلى الله عليه و آله:

وَ لَوْ لا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَ رَحْمَتُهُ لَهَمَّتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ يُضِلُّوكَ وَ ما يُضِلُّونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَ ما يَضُرُّونَكَ مِنْ شَيْ‌ءٍ وَ أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ الْكِتابَ وَ الْحِكْمَةَ وَ عَلَّمَكَ ما لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَ كانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيماً. [2]

نساء (4) 113

نيز--) همين مدخل، عوامل ضلالت، شرك‌

22. نضر بن حارث‌

132. گمراه‌گرى «نضر بن حارث» به وسيله داستانهاى خرافى، نسبت به مشركان مكّه:

وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَ يَتَّخِذَها هُزُواً أُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ مُهِينٌ. [3]

لقمان (31) 6

نفرين بر اضلال‌گران‌

133. نفرين بر گمراه‌كنندگان جامعه، پس از نااميدى از هدايت آنها، امرى پسنديده و روا:

وَ قالَ مُوسى‌ رَبَّنا إِنَّكَ آتَيْتَ فِرْعَوْنَ وَ مَلَأَهُ زِينَةً وَ أَمْوالًا فِي الْحَياةِ الدُّنْيا رَبَّنا لِيُضِلُّوا عَنْ سَبِيلِكَ رَبَّنَا اطْمِسْ عَلى‌ أَمْوالِهِمْ وَ اشْدُدْ عَلى‌ قُلُوبِهِمْ‌ ....

يونس (10) 88

وَ قَدْ أَضَلُّوا كَثِيراً وَ لا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا ضَلالًا.

نوح (71) 24

وَ قالَ نُوحٌ رَبِّ لا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكافِرِينَ دَيَّاراً إِنَّكَ إِنْ تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبادَكَ وَ لا يَلِدُوا إِلَّا فاجِراً كَفَّاراً.

نوح (71) 26 و 27

نيز--) خدا، اضلالهاى خدا و همين مدخل، منشأ ضلالت‌

افتراى ضلالت‌

134. نسبت ضلالت به نوح عليه السلام، از سوى اشراف قوم وى:

لَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً إِلى‌ قَوْمِهِ‌ ... قالَ الْمَلَأُ مِنْ قَوْمِهِ إِنَّا لَنَراكَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ.

اعراف (7) 59 و 60

135. دعوت به پرستش خداى يگانه و باور داشتن معاد، عامل نسبت دادن گمراهى به نوح عليه السلام از سوى اشراف قومش:

لَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً إِلى‌ قَوْمِهِ فَقالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ إِنِّي أَخافُ عَلَيْكُمْ‌

[1] . «فاتن» يعنى كسى كه به گمراهى فرا مى‌خواند و آن را زيبا جلوه مى‌دهد. (مجمع‌البيان، ج 7-/ 8، ص 719؛ لسان‌العرب، ج 13، ص 318، «فتن»)

[2] . مقصود از «طائفة منهم» مشركان است. (مجمع‌البيان، ج 3-/ 4، ص 167)

[3] . در شأن نزول آيه «و من الناس من يشترى لهو الحديث» گفته شده كه نضر بن حارث براى تجارت به فارس مى‌رفت و داستانها و اخبار عجم را مى‌خريد و جهت ممانعت قريش از گوش دادن به قرآن براى آنان نقل مى‌كرد. (همان، ج 7-/ 8، ص 490؛ التبيان، ج 8، ص 271)