responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 19  صفحه : 434

إِنْ نَظُنُّ إِلَّا ظَنًّا وَ ما نَحْنُ بِمُسْتَيْقِنِينَ.

جاثيه (45) 31 و 32

زَعَمَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنْ لَنْ يُبْعَثُوا قُلْ بَلى‌ وَ رَبِّي لَتُبْعَثُنَّ ثُمَّ لَتُنَبَّؤُنَّ بِما عَمِلْتُمْ وَ ذلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ.

تغابن (64) 7

158. انكار قيامت، فاقد دليل و متكى به ظنّ و گمان:

وَ ما أَظُنُّ السَّاعَةَ قائِمَةً ....

كهف (18) 36

... وَ ما أَظُنُّ السَّاعَةَ قائِمَةً ....

فصّلت (41) 50

وَ إِذا قِيلَ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَ السَّاعَةُ لا رَيْبَ فِيها قُلْتُمْ ما نَدْرِي مَا السَّاعَةُ إِنْ نَظُنُّ إِلَّا ظَنًّا وَ ما نَحْنُ بِمُسْتَيْقِنِينَ.

جاثيه (45) 32

قُتِلَ الْخَرَّاصُونَ‌ يَسْئَلُونَ أَيَّانَ يَوْمُ الدِّينِ.

ذاريات (51) 10 و 12

وَ أَنَّهُمْ ظَنُّوا كَما ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَبْعَثَ اللَّهُ أَحَداً. [1]

جنّ (72) 7

أَ يَحْسَبُ الْإِنْسانُ أَلَّنْ نَجْمَعَ عِظامَهُ.

قيامت (75) 3

إِنَّهُ ظَنَّ أَنْ لَنْ يَحُورَ. [2]

انشقاق (84) 14

159. اعتقاد به قيامت، حتّى در حدّ گمان، بازدارنده انسان، از خيانت، در سنجش كالاى ديگران:

وَ إِذا كالُوهُمْ أَوْ وَزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ‌ أَ لا يَظُنُّ أُولئِكَ أَنَّهُمْ مَبْعُوثُونَ.

مطفّفين (83) 3 و 4

160. كم‌فروشى، نشان از عدم اعتقاد به قيامت، حتّى در مقياس ظنّ و گمان:

وَ إِذا كالُوهُمْ أَوْ وَزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ‌ أَ لا يَظُنُّ أُولئِكَ أَنَّهُمْ مَبْعُوثُونَ.

مطفّفين (83) 3 و 4

161. شمول رحمت الهى، پس از سختى و رفاه، باعث ظنّ به عدم برپايى قيامت:

وَ لَئِنْ أَذَقْناهُ رَحْمَةً مِنَّا مِنْ بَعْدِ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ هذا لِي وَ ما أَظُنُّ السَّاعَةَ قائِمَةً ....

فصّلت (41) 50

162. ظنّ و گمان كافران به بر انگيخته نشدن انسانها، در قيامت:

زَعَمَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنْ لَنْ يُبْعَثُوا قُلْ بَلى‌ وَ رَبِّي لَتُبْعَثُنَّ ثُمَّ لَتُنَبَّؤُنَّ بِما عَمِلْتُمْ وَ ذلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ.

تغابن (64) 7

ظنّ فرار از كيفر

--) همين مدخل، ظنّ باطل، ظنّ بنى‌اسرائيل، ظنّ مجرمان‌

ظنّ فرعون‌

1. ظنّ و گمان فرعون، به سحرزدگى موسى عليه السلام:

وَ لَقَدْ آتَيْنا مُوسى‌ تِسْعَ آياتٍ بَيِّناتٍ فَسْئَلْ بَنِي إِسْرائِيلَ إِذْ جاءَهُمْ فَقالَ لَهُ فِرْعَوْنُ إِنِّي لَأَظُنُّكَ يا مُوسى‌ مَسْحُوراً.

اسراء (17) 101

164. نازل شدن معجزه‌هاى نُه‌گانه از ناحيه خداوند، براى موسى عليه السلام، باطل‌كننده ظنّ و گمان فرعون، در ساحر بودن موسى عليه السلام:

وَ لَقَدْ آتَيْنا مُوسى‌ تِسْعَ آياتٍ بَيِّناتٍ فَسْئَلْ بَنِي إِسْرائِيلَ إِذْ جاءَهُمْ فَقالَ لَهُ فِرْعَوْنُ إِنِّي لَأَظُنُّكَ يا مُوسى‌ مَسْحُوراً قالَ لَقَدْ عَلِمْتَ ما أَنْزَلَ هؤُلاءِ إِلَّا رَبُّ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ بَصائِرَ وَ إِنِّي لَأَظُنُّكَ يا فِرْعَوْنُ مَثْبُوراً.

اسراء (17) 101 و 102


[1] . بنا بر اينكه مقصود از جمله «لن يبعث اللّه احدا» انكارقيامت باشد. (مجمع‌البيان، ج 9-/ 10، ص 556)

[2] . «ظنّ ان لن‌يحور» يعنى گمان مى‌كند هرگز به حال حيات در آخرت برنمى‌گردد. (همان، ص 700؛ المحرر الوجيز، ج 5، ص 458)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 19  صفحه : 434
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست