responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 19  صفحه : 428

لَهُمْ وَ إِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ ما لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّباعَ الظَّنِّ وَ ما قَتَلُوهُ يَقِيناً.

نساء (4) 157

نيز--) همين مدخل، ظن يهود

ظنّ به كوتاهى برزخ‌

116. گمان مؤمنان به كمى مدّت توقّف‌شان در عالم برزخ، پس از حضور در صحنه قيامت:

يَوْمَ يَدْعُوكُمْ فَتَسْتَجِيبُونَ بِحَمْدِهِ وَ تَظُنُّونَ إِنْ لَبِثْتُمْ إِلَّا قَلِيلًا. [1]

اسراء (17) 52

ظنّ به كوتاهى دنيا

117. پندار و گمان كافران به زندگى بسيار كوتاه خود در عالم دنيا، پس از مشاهده قيامت:

وَ إِذا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ جَعَلْنا بَيْنَكَ وَ بَيْنَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ حِجاباً مَسْتُوراً يَوْمَ يَدْعُوكُمْ فَتَسْتَجِيبُونَ بِحَمْدِهِ وَ تَظُنُّونَ إِنْ لَبِثْتُمْ إِلَّا قَلِيلًا.

اسراء (17) 45 و 52

قالَ كَمْ لَبِثْتُمْ فِي الْأَرْضِ عَدَدَ سِنِينَ‌ قالُوا لَبِثْنا يَوْماً أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ فَسْئَلِ الْعادِّينَ‌ قالَ إِنْ لَبِثْتُمْ إِلَّا قَلِيلًا لَوْ أَنَّكُمْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ.

مؤمنون (23) 112-/ 114

ظنّ به لات‌

118. بت لات، در گمان مشركان عصر جاهلى، از دختران خداوند:

أَ فَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَ الْعُزَّى‌ أَ لَكُمُ الذَّكَرُ وَ لَهُ الْأُنْثى‌ تِلْكَ إِذاً قِسْمَةٌ ضِيزى‌ إِنْ هِيَ إِلَّا أَسْماءٌ سَمَّيْتُمُوها أَنْتُمْ وَ آباؤُكُمْ ما أَنْزَلَ اللَّهُ بِها مِنْ سُلْطانٍ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَ ما تَهْوَى الْأَنْفُسُ وَ لَقَدْ جاءَهُمْ مِنْ رَبِّهِمُ الْهُدى‌.

نجم (53) 19 و 21- 23

119. دختر خدا دانستن بت لات از ناحيه مشركان، به رغم بيان حقيقت از سوى خداوند، نشئت گرفته از حدس و گمان آنان:

أَ فَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَ الْعُزَّى‌ أَ لَكُمُ الذَّكَرُ وَ لَهُ الْأُنْثى‌ تِلْكَ إِذاً قِسْمَةٌ ضِيزى‌ إِنْ هِيَ إِلَّا أَسْماءٌ سَمَّيْتُمُوها أَنْتُمْ وَ آباؤُكُمْ ما أَنْزَلَ اللَّهُ بِها مِنْ سُلْطانٍ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَ ما تَهْوَى الْأَنْفُسُ وَ لَقَدْ جاءَهُمْ مِنْ رَبِّهِمُ الْهُدى‌.

نجم (53) 19 و 21- 23

ظنّ به محمّد صلى الله عليه و آله‌

--) همين مدخل، ظنّ متخلّفان و سوء ظنّ، موارد سوء ظنّ، سوء ظنّ به محمّد صلى الله عليه و آله‌

ظنّ به معبودان باطل‌

120. ظنّ و گمان مشركان به شفاعت كردن معبودان باطل براى آنان، در قيامت:

وَ لَقَدْ جِئْتُمُونا فُرادى‌ كَما خَلَقْناكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَ تَرَكْتُمْ ما خَوَّلْناكُمْ وَراءَ ظُهُورِكُمْ وَ ما نَرى‌ مَعَكُمْ شُفَعاءَكُمُ الَّذِينَ زَعَمْتُمْ أَنَّهُمْ فِيكُمْ شُرَكاءُ لَقَدْ تَقَطَّعَ بَيْنَكُمْ وَ ضَلَّ عَنْكُمْ ما كُنْتُمْ تَزْعُمُونَ.

انعام (6) 94


[1] . در احتمالى، آيه خطاب به مؤمنان است كه مدّت اقامت‌شان در برزخ را كم مى‌شمارند، زيرا در قبورشان متنعّم بوده‌اند. (مجمع‌البيان، ج 5-/ 6، ص 649؛ التفسير الكبير، ج 7، جزء 20، ص 354)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 19  صفحه : 428
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست