لَهُمْ وَ إِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ ما لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّباعَ الظَّنِّ وَ ما قَتَلُوهُ يَقِيناً.
نساء (4) 157
نيز--) همين مدخل، ظن يهود
ظنّ به كوتاهى برزخ
116. گمان مؤمنان به كمى مدّت توقّفشان در عالم برزخ، پس از حضور در صحنه قيامت:
يَوْمَ يَدْعُوكُمْ فَتَسْتَجِيبُونَ بِحَمْدِهِ وَ تَظُنُّونَ إِنْ لَبِثْتُمْ إِلَّا قَلِيلًا. [1]
اسراء (17) 52
ظنّ به كوتاهى دنيا
117. پندار و گمان كافران به زندگى بسيار كوتاه خود در عالم دنيا، پس از مشاهده قيامت:
وَ إِذا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ جَعَلْنا بَيْنَكَ وَ بَيْنَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ حِجاباً مَسْتُوراً يَوْمَ يَدْعُوكُمْ فَتَسْتَجِيبُونَ بِحَمْدِهِ وَ تَظُنُّونَ إِنْ لَبِثْتُمْ إِلَّا قَلِيلًا.
اسراء (17) 45 و 52
قالَ كَمْ لَبِثْتُمْ فِي الْأَرْضِ عَدَدَ سِنِينَ قالُوا لَبِثْنا يَوْماً أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ فَسْئَلِ الْعادِّينَ قالَ إِنْ لَبِثْتُمْ إِلَّا قَلِيلًا لَوْ أَنَّكُمْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ.
مؤمنون (23) 112-/ 114
ظنّ به لات
118. بت لات، در گمان مشركان عصر جاهلى، از دختران خداوند:
أَ فَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَ الْعُزَّى أَ لَكُمُ الذَّكَرُ وَ لَهُ الْأُنْثى تِلْكَ إِذاً قِسْمَةٌ ضِيزى إِنْ هِيَ إِلَّا أَسْماءٌ سَمَّيْتُمُوها أَنْتُمْ وَ آباؤُكُمْ ما أَنْزَلَ اللَّهُ بِها مِنْ سُلْطانٍ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَ ما تَهْوَى الْأَنْفُسُ وَ لَقَدْ جاءَهُمْ مِنْ رَبِّهِمُ الْهُدى.
نجم (53) 19 و 21- 23
119. دختر خدا دانستن بت لات از ناحيه مشركان، به رغم بيان حقيقت از سوى خداوند، نشئت گرفته از حدس و گمان آنان:
ظنّ به محمّد صلى الله عليه و آله
--) همين مدخل، ظنّ متخلّفان و سوء ظنّ، موارد سوء ظنّ، سوء ظنّ به محمّد صلى الله عليه و آله
ظنّ به معبودان باطل
120. ظنّ و گمان مشركان به شفاعت كردن معبودان باطل براى آنان، در قيامت:
وَ لَقَدْ جِئْتُمُونا فُرادى كَما خَلَقْناكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَ تَرَكْتُمْ ما خَوَّلْناكُمْ وَراءَ ظُهُورِكُمْ وَ ما نَرى مَعَكُمْ شُفَعاءَكُمُ الَّذِينَ زَعَمْتُمْ أَنَّهُمْ فِيكُمْ شُرَكاءُ لَقَدْ تَقَطَّعَ بَيْنَكُمْ وَ ضَلَّ عَنْكُمْ ما كُنْتُمْ تَزْعُمُونَ.
انعام (6) 94
[1] . در احتمالى، آيه خطاب به مؤمنان است كه مدّت اقامتشان در برزخ را كم مىشمارند، زيرا در قبورشان متنعّم بودهاند. (مجمعالبيان، ج 5-/ 6، ص 649؛ التفسير الكبير، ج 7، جزء 20، ص 354)