وَ لكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ.

عنكبوت (29) 38 و 40

323. نابودى قوم ثمود، بر اثر ظلم:

وَ أَنَّهُ أَهْلَكَ عاداً الْأُولى‌ وَ ثَمُودَ فَما أَبْقى‌ وَ قَوْمَ نُوحٍ مِنْ قَبْلُ إِنَّهُمْ كانُوا هُمْ أَظْلَمَ وَ أَطْغى‌.

نجم (53) 50-/ 52

36. قوم سبأ

324. قوم سبأ، مصداق انسانهاى ظالم، به جهت ناسپاسى نعمت امنيّت راهها و نزديكى منزلگاههاى سفر:

لَقَدْ كانَ لِسَبَإٍ فِي مَسْكَنِهِمْ آيَةٌ جَنَّتانِ عَنْ يَمِينٍ وَ شِمالٍ‌ ... فَقالُوا رَبَّنا باعِدْ بَيْنَ أَسْفارِنا وَ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ‌ ....

سبأ (34) 15 و 19

325. فروپاشى كامل قوم سبأ، به واسطه ظلم به خويش:

لَقَدْ كانَ لِسَبَإٍ فِي مَسْكَنِهِمْ آيَةٌ جَنَّتانِ عَنْ يَمِينٍ وَ شِمالٍ كُلُوا مِنْ رِزْقِ رَبِّكُمْ وَ اشْكُرُوا لَهُ بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ وَ رَبٌّ غَفُورٌ فَقالُوا رَبَّنا باعِدْ بَيْنَ أَسْفارِنا وَ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ فَجَعَلْناهُمْ أَحادِيثَ وَ مَزَّقْناهُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ.

سبأ (34) 15 و 19

37. قوم عاد

326. قوم عاد، در زمره ظالمان و ستمگران، به جهت انكار رسالت انبيا و عدم پذيرش دعوت آنان:

وَ إِلى‌ عادٍ أَخاهُمْ هُوداً قالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا مُفْتَرُونَ‌ قالُوا يا هُودُ ما جِئْتَنا بِبَيِّنَةٍ وَ ما نَحْنُ بِتارِكِي آلِهَتِنا عَنْ قَوْلِكَ وَ ما نَحْنُ لَكَ بِمُؤْمِنِينَ‌ وَ تِلْكَ عادٌ جَحَدُوا بِآياتِ رَبِّهِمْ وَ عَصَوْا رُسُلَهُ وَ اتَّبَعُوا أَمْرَ كُلِّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ ذلِكَ مِنْ أَنْباءِ الْقُرى‌ نَقُصُّهُ عَلَيْكَ مِنْها قائِمٌ وَ حَصِيدٌ وَ ما ظَلَمْناهُمْ وَ لكِنْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ‌ ....

هود (11) 50 و 53 و 59 و 100 و 101

وَ قَوْمَ نُوحٍ لَمَّا كَذَّبُوا الرُّسُلَ‌ ... وَ أَعْتَدْنا لِلظَّالِمِينَ عَذاباً أَلِيماً وَ عاداً وَ ثَمُودَ وَ أَصْحابَ الرَّسِّ وَ قُرُوناً بَيْنَ ذلِكَ كَثِيراً.

فرقان (25) 37 و 38

كَذَّبَتْ عادٌ الْمُرْسَلِينَ‌ إِذْ قالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ هُودٌ أَ لا تَتَّقُونَ‌ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُونِ‌ وَ إِذا بَطَشْتُمْ بَطَشْتُمْ جَبَّارِينَ.

شعراء (26) 123 و 124 و 126 و 130

وَ عاداً وَ ثَمُودَ وَ قَدْ تَبَيَّنَ لَكُمْ مِنْ مَساكِنِهِمْ وَ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطانُ أَعْمالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ السَّبِيلِ وَ كانُوا مُسْتَبْصِرِينَ‌ فَكُلًّا أَخَذْنا بِذَنْبِهِ‌ ... وَ مِنْهُمْ مَنْ خَسَفْنا بِهِ الْأَرْضَ وَ مِنْهُمْ مَنْ أَغْرَقْنا وَ ما كانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَ لكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ.

عنكبوت (29) 38 و 40

وَ أَنَّهُ أَهْلَكَ عاداً الْأُولى‌ وَ قَوْمَ نُوحٍ مِنْ قَبْلُ إِنَّهُمْ كانُوا هُمْ أَظْلَمَ وَ أَطْغى‌.

نجم (53) 50 و 52

327. رواج ظلم، در ميان قوم عاد (جامعه پس از نوح عليه السلام) عامل نابود شدن آنان با عذاب الهى:

وَ تِلْكَ عادٌ ... وَ اتَّبَعُوا أَمْرَ كُلِّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ وَ أَخَذَ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيارِهِمْ جاثِمِينَ‌ وَ يا قَوْمِ لا يَجْرِمَنَّكُمْ شِقاقِي أَنْ يُصِيبَكُمْ مِثْلُ ما أَصابَ قَوْمَ نُوحٍ‌ ... ذلِكَ مِنْ أَنْباءِ الْقُرى‌ نَقُصُّهُ عَلَيْكَ مِنْها قائِمٌ وَ حَصِيدٌ وَ ما ظَلَمْناهُمْ وَ لكِنْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ‌ ....

هود (11) 59 و 67 و 89 و 100 و 101

وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً إِلى‌ قَوْمِهِ‌ ... ثُمَّ أَنْشَأْنا مِنْ‌