responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 19  صفحه : 301

101. انتقام از ستم‌پيشگان و سركوبى آنان، با استفاده از قدرت و تواناييها، امرى روا و پسنديده:

وَ سَكَنْتُمْ فِي مَساكِنِ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ‌ ... فَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ ذُو انتِقامٍ. [1]

ابراهيم (14) 45 و 47

انذار ظالمان‌

--) انذار، انذار ظالمان‌

انقراض ظالمان‌

102. نابود ساختن نسل يك جامعه از ستم پيشگان زمين، كارى درخور ستايش:

فَقُطِعَ دابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ.

انعام (6) 45

ذلِكَ أَنْ لَمْ يَكُنْ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرى‌ بِظُلْمٍ وَ أَهْلُها غافِلُونَ‌ وَ رَبُّكَ الْغَنِيُّ ذُو الرَّحْمَةِ إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَ يَسْتَخْلِفْ مِنْ بَعْدِكُمْ ما يَشاءُ كَما أَنْشَأَكُمْ مِنْ ذُرِّيَّةِ قَوْمٍ آخَرِينَ.

انعام (6) 131 و 133

ايمان ظالمان‌

103. اميدوارى ذوالقرنين، به ايمان آوردن ستمگران ساحل دريا:

حَتَّى إِذا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَها تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ وَ وَجَدَ عِنْدَها قَوْماً قُلْنا يا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا أَنْ تُعَذِّبَ وَ إِمَّا أَنْ تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْناً قالَ أَمَّا مَنْ ظَلَمَ فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ثُمَّ يُرَدُّ إِلى‌ رَبِّهِ فَيُعَذِّبُهُ عَذاباً نُكْراً وَ أَمَّا مَنْ آمَنَ وَ عَمِلَ صالِحاً فَلَهُ جَزاءً الْحُسْنى‌ وَ سَنَقُولُ لَهُ مِنْ أَمْرِنا يُسْراً. [2]

كهف (18) 86-/ 88

بدگويى از ظالمان‌

104. تبليغ آشكار از بديهاى ستمگران، از روشهاى مبارزه با تجاوزگران:

لا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ وَ كانَ اللَّهُ سَمِيعاً عَلِيماً.

نساء (4) 148

105. مجاز بودن هتك حرمت ستمگران و آشكار ساختن خصلتهاى ظالمانه آنان، از ناحيه مظلومان:

لا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ وَ كانَ اللَّهُ سَمِيعاً عَلِيماً.

نساء (4) 148

بينش ظالمان‌

106. سوگند ستمگران در دنيا، بر زوال‌ناپذيرى قدرت خويش:

... فَيَقُولُ الَّذِينَ ظَلَمُوا رَبَّنا أَخِّرْنا إِلى‌ أَجَلٍ قَرِيبٍ نُجِبْ دَعْوَتَكَ وَ نَتَّبِعِ الرُّسُلَ أَ وَ لَمْ تَكُونُوا أَقْسَمْتُمْ مِنْ قَبْلُ ما لَكُمْ مِنْ زَوالٍ.

ابراهيم (14) 44

107. عقيده مرفّهان ستم‌پيشه، به بازيچه بودن جهان و بى‌هدفى آفرينش:

وَ كَمْ قَصَمْنا مِنْ قَرْيَةٍ كانَتْ ظالِمَةً ... وَ ما خَلَقْنَا السَّماءَ وَ الْأَرْضَ وَ ما بَيْنَهُما لاعِبِينَ.

انبياء (21) 11 و 16

پشيمانى ظالمان‌

108. پشيمانى شديد ستمگران در قيامت، از عملكرد خويش:

وَ اقْتَرَبَ الْوَعْدُ الْحَقُّ فَإِذا هِيَ شاخِصَةٌ أَبْصارُ الَّذِينَ كَفَرُوا يا وَيْلَنا قَدْ كُنَّا فِي غَفْلَةٍ مِنْ هذا بَلْ كُنَّا ظالِمِينَ.

انبياء (21) 97

وَ يَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلى‌ يَدَيْهِ يَقُولُ يا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا.

فرقان (25) 27

وَ مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَما لَهُ مِنْ وَلِيٍّ مِنْ بَعْدِهِ وَ تَرَى الظَّالِمِينَ لَمَّا رَأَوُا الْعَذابَ يَقُولُونَ هَلْ إِلى‌ مَرَدٍّ مِنْ سَبِيلٍ.

شورى (42) 44

109. حسرت و ندامت ظالمان، از ستمكارى خويش، هنگام احساس عذاب الهى:

وَ لَوْ أَنَّ لِكُلِّ نَفْسٍ ظَلَمَتْ ما فِي الْأَرْضِ لَافْتَدَتْ بِهِ وَ أَسَرُّوا النَّدامَةَ لَمَّا رَأَوُا الْعَذابَ وَ قُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ وَ هُمْ لا يُظْلَمُونَ.

يونس (10) 54

فَلَمَّا أَحَسُّوا بَأْسَنا إِذا هُمْ مِنْها يَرْكُضُونَ‌ قالُوا يا وَيْلَنا إِنَّا كُنَّا ظالِمِينَ.

انبياء (21) 12 و 14

وَ لَئِنْ مَسَّتْهُمْ نَفْحَةٌ مِنْ عَذابِ رَبِّكَ لَيَقُولُنَّ يا وَيْلَنا إِنَّا كُنَّا ظالِمِينَ.

انبياء (21) 46

وَ اقْتَرَبَ الْوَعْدُ الْحَقُّ فَإِذا هِيَ شاخِصَةٌ أَبْصارُ الَّذِينَ كَفَرُوا يا وَيْلَنا قَدْ كُنَّا فِي غَفْلَةٍ مِنْ هذا بَلْ كُنَّا ظالِمِينَ.

انبياء (21) 97

... وَ لَوْ تَرى‌ إِذِ الظَّالِمُونَ مَوْقُوفُونَ عِنْدَ رَبِّهِمْ يَرْجِعُ بَعْضُهُمْ إِلى‌ بَعْضٍ الْقَوْلَ يَقُولُ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لَوْ لا أَنْتُمْ لَكُنَّا مُؤْمِنِينَ‌ ... وَ أَسَرُّوا النَّدامَةَ لَمَّا رَأَوُا الْعَذابَ‌ ....

سبأ (34) 31 و 33

وَ مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَما لَهُ مِنْ وَلِيٍّ مِنْ بَعْدِهِ وَ تَرَى‌


[1] . برداشت مزبور، از عمل خداوند و برخورد او با ظالمان‌حق ستيز استفاده مى‌شود، زيرا يكى از اوصاف خداوند، منتقم است و بى‌ترديد، انتقام خداوند براى دفاع از حق است، نه براى شخص خود، بنابراين از عمل خداوند مى‌توان آموخت كه انتقام براى حق، عملى نيكو است‌

[2] . حرف «سوف» براى آينده است و فعلهاى شرط «آمن» و «عمل» در آيه 88، قرينه است كه ذوالقرنين به احتمال ايمان آوردن ظالمان، در مجازات آنان تعجيل نكرده است‌

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 19  صفحه : 301
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست