53. هواپرستان
--) همين مدخل، عوامل ضلالت، هواپرستى
54. يهود
383. يهود، مردمى گمراه و منحرف:
ما كانَ إِبْراهِيمُ يَهُودِيًّا وَ لا نَصْرانِيًّا وَ لكِنْ كانَ حَنِيفاً مُسْلِماً وَ ما كانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ. [1]
آلعمران (3) 67
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَ النَّصارى أَوْلِياءَ ... إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ.
مائده (5) 51
384. عالمان يهود، زمينهساز گمراهى مردم خويش:
فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هذا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَناً قَلِيلًا فَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَ وَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا يَكْسِبُونَ. [2]
بقره (2) 79
مهلت به ضلالتپيشگان
385. مهلت خداوند به ضلالتپيشگان و تأخير در عذاب آنها:
وَ جَعَلُوا لِلَّهِ أَنْداداً لِيُضِلُّوا عَنْ سَبِيلِهِ قُلْ تَمَتَّعُوا فَإِنَّ مَصِيرَكُمْ إِلَى النَّارِ.
ابراهيم (14) 30
فَذَرْهُمْ فِي غَمْرَتِهِمْ حَتَّى حِينٍ أَ يَحْسَبُونَ أَنَّما نُمِدُّهُمْ بِهِ مِنْ مالٍ وَ بَنِينَ.
مؤمنون (23) 54 و 55
وَ يَوْمَ يَحْشُرُهُمْ وَ ما يَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَقُولُ أَ أَنْتُمْ أَضْلَلْتُمْ عِبادِي هؤُلاءِ أَمْ هُمْ ضَلُّوا السَّبِيلَ قالُوا سُبْحانَكَ ما كانَ يَنْبَغِي لَنا أَنْ نَتَّخِذَ مِنْ دُونِكَ مِنْ أَوْلِياءَ وَ لكِنْ مَتَّعْتَهُمْ وَ آباءَهُمْ حَتَّى نَسُوا الذِّكْرَ وَ كانُوا قَوْماً بُوراً.
فرقان (25) 17 و 18
386. تأخير عذاب دنيايى از زمان استحقاق آن، مهلت خدا به گمراهان:
قُلْ مَنْ كانَ فِي الضَّلالَةِ فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمنُ مَدًّا حَتَّى إِذا رَأَوْا ما يُوعَدُونَ إِمَّا الْعَذابَ وَ إِمَّا السَّاعَةَ ... [3]
مريم (19) 75
387. مهلت خداوند به گمراهان، جلوه رحمت گسترده خدا:
قُلْ مَنْ كانَ فِي الضَّلالَةِ فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمنُ مَدًّا حَتَّى إِذا رَأَوْا ما يُوعَدُونَ إِمَّا الْعَذابَ وَ إِمَّا السَّاعَةَ ... [4]
388. بيان سنّت «استدراج» و «امهال» خداوند، درباره فرورفتگان در ورطه گمراهى، وظيفهاى برعهده پيامبر صلى الله عليه و آله:
قُلْ مَنْ كانَ فِي الضَّلالَةِ فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمنُ مَدًّا حَتَّى إِذا رَأَوْا ما يُوعَدُونَ إِمَّا الْعَذابَ وَ إِمَّا السَّاعَةَ ....
389. عذاب دنيايى و يا مرگ، پايان مهلت خداوند به گمراهان:
قُلْ مَنْ كانَ فِي الضَّلالَةِ فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمنُ مَدًّا حَتَّى إِذا رَأَوْا ما يُوعَدُونَ إِمَّا الْعَذابَ وَ إِمَّا السَّاعَةَ فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ شَرٌّ مَكاناً وَ أَضْعَفُ جُنْداً.
[1] . توصيف ابراهيم عليه السلام به حنيف [متمايل به حق بودن] نشان مىدهد كه يهود و نصارا گمراه مىباشند
[2] . مراد از آيهشريفه، علماى يهود مىباشند. (مجمعالبيان، ج 1-/ 2، ص 292)
[3] . مقصود از «العذاب» عذاب استيصال است. (همان، ج 5-/ 6، ص 813)
[4] . با توجّه به صفت «رحمان»، برداشت مذكور استفاده شده است