responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 18  صفحه : 82

وَ كانَ فِي الْمَدِينَةِ ... فَتِلْكَ بُيُوتُهُمْ خاوِيَةً بِما ظَلَمُوا ....

نمل (27) 45 و 48 و 52

30. ويرانى خانه‌هاى شهر حجر، عبرتى براى اهل فهم و دانش:

وَ أَخَذَ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيارِهِمْ جاثِمِينَ‌ كَأَنْ لَمْ يَغْنَوْا فِيها أَلا إِنَّ ثَمُودَ كَفَرُوا رَبَّهُمْ أَلا بُعْداً لِثَمُودَ.

هود (11) 67 و 68

وَ لَقَدْ كَذَّبَ أَصْحابُ الْحِجْرِ الْمُرْسَلِينَ‌ وَ كانُوا يَنْحِتُونَ مِنَ الْجِبالِ بُيُوتاً آمِنِينَ‌ فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ مُصْبِحِينَ‌ فَما أَغْنى‌ عَنْهُمْ ما كانُوا يَكْسِبُونَ.

حجر (15) 80 و 82-/ 84

وَ كانَ فِي الْمَدِينَةِ تِسْعَةُ رَهْطٍ يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ وَ لا يُصْلِحُونَ‌ فَتِلْكَ بُيُوتُهُمْ خاوِيَةً بِما ظَلَمُوا إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ.

نمل (27) 48 و 52

فَأَمَّا ثَمُودُ فَأُهْلِكُوا بِالطَّاغِيَةِ فَهَلْ تَرى‌ لَهُمْ مِنْ باقِيَةٍ.

حاقّه (69) 5 و 8

أَ لَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعادٍ وَ ثَمُودَ الَّذِينَ جابُوا الصَّخْرَ بِالْوادِ.

فجر (89) 6 و 9

31. ويرانى شهر حجر، به سبب ظلم و ستم اهل آن:

وَ أَخَذَ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دِيارِهِمْ جاثِمِينَ‌ كَأَنْ لَمْ يَغْنَوْا فِيها أَلا إِنَّ ثَمُودَ كَفَرُوا رَبَّهُمْ أَلا بُعْداً لِثَمُودَ.

هود (11) 67 و 68

وَ كانَ فِي الْمَدِينَةِ تِسْعَةُ رَهْطٍ يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ وَ لا يُصْلِحُونَ‌ فَتِلْكَ بُيُوتُهُمْ خاوِيَةً بِما ظَلَمُوا إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ.

نمل (27) 48 و 52

كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْواها فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوها فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُمْ بِذَنْبِهِمْ فَسَوَّاها. [1]

شمس (91) 11 و 14

نيز--) ثمود

شهر سبأ

--) سبأ/ سرزمين‌

شهر سَدُوم‌

32. شهر سَدُوم، در نزديكى محلّ سكونت ابراهيم عليه السلام:

وَ لَمَّا جاءَتْ رُسُلُنا إِبْراهِيمَ بِالْبُشْرى‌ قالُوا إِنَّا مُهْلِكُوا أَهْلِ هذِهِ الْقَرْيَةِ إِنَّ أَهْلَها كانُوا ظالِمِينَ. [2]

عنكبوت (29) 31

33. شهر سَدُوم، مسكن قوم لوط:

أَ لَمْ يَأْتِهِمْ نَبَأُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ‌ ... وَ الْمُؤْتَفِكاتِ أَتَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ‌ ... [3]

توبه (9) 70

فَلَمَّا جاءَ آلَ لُوطٍ الْمُرْسَلُونَ‌ وَ جاءَ أَهْلُ الْمَدِينَةِ يَسْتَبْشِرُونَ.

حجر (15) 61 و 67


[1] . ضمير «فسواها» به زمين بر مى‌گردد، يعنى زمين را باويران كردن بناها و هموار ساختن پستيها و بلنديهاى آن مسطح كرديم. (مجمع‌البيان، ج 9- 10، ص 756)

[2] . مقصود از «قريه» شهر سدوم است كه قوم لوط در آن زندگى مى‌كردند و از اشاره با «هذه» كه اشاره به نزديك است معلوم مى‌شود محل سكونت ابراهيم عليه السلام در نزديكى آن بوده است‌

[3] . «مؤتفكات» به معناى زير و رو شدن با عذاب الهى است و مقصود از آن شهرهاى «سدوم» و «عاموره» است كه با عذاب الهى زير و رو و سرنگون شدند و بنا به نقلى شهرهاى قوم لوط، پنج يا چهار شهر بوده‌اند: سدوم، عامورا، دادوما، ضعوة و قتم. (التّفسير المنير، ج 12، ص 120؛ مجمع‌البيان، ج 5-/ 6، ص 281؛ (اعلام‌قرآن، خزائلى، ص 542؛ الميزان، ج 9، ص 353)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 18  صفحه : 82
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست