responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 18  صفحه : 430

يُقاتِلُوكُمْ وَ أَلْقَوْا إِلَيْكُمُ السَّلَمَ فَما جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ عَلَيْهِمْ سَبِيلًا.

نساء (4) 88-/ 90

41. لزوم ترك مخاصمه و جنگ با منافقان هم‌پيمان با طرف قراداد با مسلمانان:

فَما لَكُمْ فِي الْمُنافِقِينَ فِئَتَيْنِ‌ ... فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَ اقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ‌ ...

إِلَّا الَّذِينَ يَصِلُونَ إِلى‌ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُمْ مِيثاقٌ‌ ....

نساء (4) 88-/ 90

صلح‌طلبى منافقان‌

42. ادّعاى صلح‌جويى، توجيه نارواى منافقان در مورد مراجعه به محاكم طاغوتى:

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَ ما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ‌ ... فَكَيْفَ إِذا أَصابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ بِما قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جاؤُكَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنْ أَرَدْنا إِلَّا إِحْساناً وَ تَوْفِيقاً. [1]

نساء (4) 60 و 62

صلح عادلانه‌

--) همين مدخل، صلح مسلمانان‌

صلح مسلمانان‌

43. ايجاد صلح و آشتى بين مسلمانان صدر اسلام (اوس و خزرج) به بركت اسلام:

وَ اعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً وَ لا تَفَرَّقُوا وَ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْداءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْواناً وَ كُنْتُمْ عَلى‌ شَفا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْها كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آياتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ. [2]

آل‌عمران (3) 103

وَ أَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنْفَقْتَ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً ما أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَ لكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ. [3]

انفال (8) 63

44. شيطان، عامل تفرقه و مخالف صلح و وحدت جامعه ايمانى:

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَ لا تَتَّبِعُوا خُطُواتِ الشَّيْطانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ.

بقره (2) 208

45. خداوند، خواهان مسالمت و صلح، ميان گروههاى امّت اسلامى:

وَ إِنْ طائِفَتانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُما فَإِنْ بَغَتْ إِحْداهُما عَلَى الْأُخْرى‌ فَقاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِي‌ءَ إِلى‌ أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُما بِالْعَدْلِ وَ أَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ.

حجرات (49) 9

46. ضرورت رعايت عدل و انصاف، در ايجاد صلح ميان دو گروه مؤمن متخاصم:

وَ إِنْ طائِفَتانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا ... فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُما بِالْعَدْلِ وَ أَقْسِطُوا ....

حجرات (49) 9

47. گروههاى مؤمن متخاصم، موظّف به پذيرش صلح و ترك جنگ:

وَ إِنْ طائِفَتانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُما فَإِنْ بَغَتْ إِحْداهُما عَلَى الْأُخْرى‌ فَقاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِي‌ءَ إِلى‌ أَمْرِ اللَّهِ‌ ....

حجرات (49) 9

48. وظيفه مسلمانان در برقرارى صلح بين خود و جلوگيرى از درگيريهاى داخلى:

وَ إِنْ طائِفَتانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُما فَإِنْ بَغَتْ إِحْداهُما عَلَى الْأُخْرى‌ فَقاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِي‌ءَ إِلى‌ أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُما بِالْعَدْلِ وَ أَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ‌ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَ اتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ.

حجرات (49) 9 و 10

49. امّت اسلامى، موظّف به نبرد با متجاوزان، براى ايجاد صلح بين مسلمانان:

وَ إِنْ طائِفَتانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُما فَإِنْ بَغَتْ إِحْداهُما عَلَى الْأُخْرى‌ فَقاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِي‌ءَ إِلى‌ أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُما بِالْعَدْلِ وَ أَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ.

حجرات (49) 9

50. منافات نداشتن لزوم ايجاد صلح بين مسلمانان درگير جنگ باهم، با لزوم گرفتن خسارت از گروه متجاوز:

وَ إِنْ طائِفَتانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا ... فَأَصْلِحُوا


[1] . برخى گفته‌اند: آيه ياد شده به ادعاى ايجاد صلح از سوى منافقان در غزوه بنى المصطلق اشاره دارد. (مجمع البيان، ج 3- 4، ص 103)

[2] . گفته شده كه مقصود از آيه، اوس و خزرج‌اند كه 120 سال بين آنان جنگ بود و در سايه اسلام بين آنان الفت و دوستى ايجاد شد. (الكشّاف، ج 1، ص 395؛ معالم‌التّنزيل، ج 1، ص 482؛ الدّرّالمنثور، ج 2، ص 61)

[3] . بر اساس يك نقل، شأن نزول آيه به اوس و خزرج مربوط است كه ساليان متمادى بين آنان دشمنى و جنگ وجود داشت و پس از ظهور اسلام بين آنان دوستى ايجاد شد. (الكشّاف، ج 2، ص 234؛ مجمع‌البيان، ج 3-/ 4، ص 854)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 18  صفحه : 430
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست