responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 18  صفحه : 408

اعراف (7) 11 و 16 و 17

75. ابليس، گمراه‌كننده مردم از صراط مستقيم، با ايجاد تساهل نسبت به امور آخرتى:

وَ لَقَدْ خَلَقْناكُمْ ثُمَّ صَوَّرْناكُمْ ثُمَّ قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ لَمْ يَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ‌ قالَ فَبِما أَغْوَيْتَنِي لَأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِراطَكَ الْمُسْتَقِيمَ‌ ثُمَّ لَآتِيَنَّهُمْ مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَ مِنْ خَلْفِهِمْ وَ عَنْ أَيْمانِهِمْ وَ عَنْ شَمائِلِهِمْ وَ لا تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شاكِرِينَ. [1]

اعراف (7) 11 و 16 و 17

76. نقش شيطان در گمراه كردن مردم از صراط مستقيم، با محبوب قرار دادن لذّات و غلبه دادن شهوات در دلهاى مردم:

وَ لَقَدْ خَلَقْناكُمْ ثُمَّ صَوَّرْناكُمْ ثُمَّ قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ لَمْ يَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ‌ قالَ فَبِما أَغْوَيْتَنِي لَأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِراطَكَ الْمُسْتَقِيمَ‌ ثُمَّ لَآتِيَنَّهُمْ مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَ مِنْ خَلْفِهِمْ وَ عَنْ أَيْمانِهِمْ وَ عَنْ شَمائِلِهِمْ وَ لا تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شاكِرِينَ. [2]

اعراف (7) 11 و 16 و 17

كيفر گمراهى از صراط مستقيم‌

77. جهنّم، كيفر گمراهى از صراط مستقيم:

قالَ فَبِما أَغْوَيْتَنِي لَأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِراطَكَ الْمُسْتَقِيمَ‌ قالَ اخْرُجْ مِنْها مَذْؤُماً مَدْحُوراً لَمَنْ تَبِعَكَ مِنْهُمْ لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنْكُمْ أَجْمَعِينَ.

اعراف (7) 16 و 18

قالَ هذا صِراطٌ عَلَيَّ مُسْتَقِيمٌ‌ إِنَّ عِبادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطانٌ إِلَّا مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغاوِينَ‌ وَ إِنَّ جَهَنَّمَ لَمَوْعِدُهُمْ أَجْمَعِينَ.

حجر (15) 41-/ 43

محرومان از صراط مستقيم‌

78. غضب‌شدگان خداوند، محروم از هدايت به صراط مستقيم:

اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ‌ صِراطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ‌ ....

حمد (1) 6 و 7

79. گمراهان، محروم از صراط مستقيم:

اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ‌ صِراطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ‌ ... وَ لَا الضَّالِّينَ.

حمد (1) 6 و 7

نيز--) همين مدخل، گمراهى از صراط مستقيم‌

مراد از صراط مستقيم‌

--) همين مدخل، موارد صراط مستقيم‌

موارد صراط مستقيم‌

1. اجتناب از استكبار

80. دورى جستن از استكبار، از ويژگيهاى سالكان صراط مستقيم:

... وَ أَوْصانِي‌ ... وَ لَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّاراً ...

... هذا صِراطٌ مُسْتَقِيمٌ. [3]

مريم (19) 31 و 32 و 36

2. اجتناب از اطاعت شيطان‌

81. اجتناب از اطاعت شيطان، از موارد سلوك در صراط مستقيم:

قالَ يا إِبْلِيسُ ما لَكَ أَلَّا تَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ‌ قالَ رَبِّ بِما أَغْوَيْتَنِي لَأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَ لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ‌ إِلَّا عِبادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ‌ قالَ هذا صِراطٌ عَلَيَّ مُسْتَقِيمٌ‌ إِنَّ عِبادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطانٌ إِلَّا مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغاوِينَ.

حجر (15) 32 و 39-/ 42

يا أَبَتِ إِنِّي قَدْ جاءَنِي مِنَ الْعِلْمِ ما لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِراطاً سَوِيًّا يا أَبَتِ لا تَعْبُدِ الشَّيْطانَ إِنَّ الشَّيْطانَ كانَ لِلرَّحْمنِ عَصِيًّا.

مريم (19) 43 و 44

أَ لَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يا بَنِي آدَمَ أَنْ لا تَعْبُدُوا الشَّيْطانَ‌ ... وَ أَنِ اعْبُدُونِي هذا صِراطٌ مُسْتَقِيمٌ.

يس (36) 60 و 61

3. اجتناب از شرك‌

82. پرهيز از شرك، راهى راست به سوى خدا:

... قالَ يا قَوْمِ إِنِّي بَرِي‌ءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ‌ إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ حَنِيفاً وَ ما أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ.

انعام (6) 78 و 79


[1] . در روايتى از امام باقر عليه السلام «ثمّ لآتينّهم من بين أيديهم» به‌نقش شيطان در ايجاد سهل‌انگارى نسبت به امور اخروى تفسير شده است. (التّبيان، ج 4، ص 365)

[2] . در روايتى از امام باقر عليه السلام «و عن شمائلهم» به محبوب قرار دادن لذّات و غلبه دادن شهوات بر دلها تفسير شده است. (التّبيان، ج 4، ص 365؛ مجمع‌البيان، ج 3-/ 4، ص 623)

[3] . «جبّار» بر انسانى اطلاق مى‌شود كه ادّعاى منزلتى عالى را كه مستحقّ آن نباشد داشته باشد. (مفردات، ص 183-/ 184، «جبر») مشاراليه «هذا» مى‌تواند سفارشهاى خداوند به عيسى عليه السلام باشد. (مجمع‌البيان، ج 5-/ 6، ص 665؛ جامع‌البيان، ج 9، جزء 16، ص 107)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 18  صفحه : 408
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست