عوامل حبط صدقه‌

1. اذيّت‌

40. اذيّت صدقه‌گيرنده از سوى صدقه‌دهنده، باعث حبط (ثواب) صدقه:

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُبْطِلُوا صَدَقاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَ الْأَذى‌ ... [1]

بقره (2) 264

2. ريا

41. ريا، موجب بطلان و حبط (ثواب) صدقه:

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُبْطِلُوا صَدَقاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَ الْأَذى‌ كَالَّذِي يُنْفِقُ مالَهُ رِئاءَ النَّاسِ‌ ....

بقره (2) 264

3. منّت‌

42. منّت (بر صدقه‌گيرنده) موجب حبط (ثواب) صدقه:

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُبْطِلُوا صَدَقاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَ ....

بقره (2) 264

حقيقت صدقه‌

43. صدقه دادن، به منزله قرض دادن به خداوند:

إِنَّ الْمُصَّدِّقِينَ وَ الْمُصَّدِّقاتِ وَ أَقْرَضُوا اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً يُضاعَفُ لَهُمْ وَ لَهُمْ أَجْرٌ كَرِيمٌ.

حديد (57) 18

نيز--) همين مدخل، ارزش صدقه‌

درخواست صدقه‌

44. جواز درخواست صدقه، در صورت نيازمندى:

فَلَمَّا دَخَلُوا عَلَيْهِ قالُوا يا أَيُّهَا الْعَزِيزُ مَسَّنا وَ أَهْلَنَا الضُّرُّ وَ جِئْنا بِبِضاعَةٍ مُزْجاةٍ فَأَوْفِ لَنَا الْكَيْلَ وَ تَصَدَّقْ عَلَيْنا ....

يوسف (12) 88

45. درخواست صدقه از سوى برادران يوسف، از آن حضرت:

فَلَمَّا دَخَلُوا عَلَيْهِ قالُوا يا أَيُّهَا الْعَزِيزُ مَسَّنا وَ أَهْلَنَا الضُّرُّ وَ جِئْنا بِبِضاعَةٍ مُزْجاةٍ فَأَوْفِ لَنَا الْكَيْلَ وَ تَصَدَّقْ عَلَيْنا ... [2]

يوسف (12) 88

دعوت به صدقه‌

46. روا بودن نجوا با ديگران، براى دعوت مردم به صدقه:

لا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْواهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلاحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَ مَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللَّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً. [3]

نساء (4) 114

نيز--) همين مدخل، تشويق به صدقه‌

ريا در صدقه‌

47. رياكارى در صدقه، نشانه كفر به خدا:

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُبْطِلُوا صَدَقاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَ الْأَذى‌ كَالَّذِي يُنْفِقُ مالَهُ رِئاءَ النَّاسِ وَ لا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ ... وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكافِرِينَ.

بقره (2) 264

[1] . مقصود از ابطال، انجام دادن عمل به‌گونه‌اى است كه مستحق ثواب نباشد. (مجمع‌البيان، ج 1-/ 2، ص 65)

[2] . «و تصدّق علينا» احتمال دارد درخواست رهايى بنيامين باشد، زيرا به نظر برادران يوسف، بنيامين در حكم بنده و مملوك يوسف بوده است، و نيز احتمال دارد هم درخواست آزادى بنيامين و هم كالاى مورد نيازشان باشد. (الميزان، ج 11، ص 235)

[3] . دعوت به صدقه، امر ناميده شده و اين از باب استعاره است. (همان، ج 5، ص 81)