لِما أَصابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَ ما ضَعُفُوا وَ مَا اسْتَكانُوا وَ اللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ.
آلعمران (3) 146
11. بيماريها
494. بيماريها از سختيها و نيازمند شكيبايى:
... وَ الصَّابِرِينَ فِي الْبَأْساءِ وَ الضَّرَّاءِ ... [1]
بقره (2) 177
12. پرداخت زكات
495. پرداخت زكات از موارد شكيبايى:
لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوالِكُمْ ... وَ إِنْ تَصْبِرُوا وَ تَتَّقُوا فَإِنَّ ذلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ. [2]
آل عمران (3) 186
13. پرهيز از اتّكا به ظالم
496. پرهيز از اتّكاى به ستمگران نيازمند صبر و شكيبايى:
وَ لا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا ... وَ اصْبِرْ ....
هود (11) 113 و 115
14. پرهيز از زنا
497. رعايت عفّت دامن و پرهيز از زنا امرى نيازمند صبر:
وَ الَّذِينَ ... وَ لا يَزْنُونَ ... أُوْلئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِما صَبَرُوا ....
فرقان (25) 68 و 75
15. پرهيز از شرك
498. مبرا بودن از شرك و چندگانه پرستى از موارد صبر و شكيبايى:
وَ الَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلهاً آخَرَ ...
أُوْلئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِما صَبَرُوا ....
16. پرهيز از شهادت ناحق
499. اجتناب از شهادت ناحق و باطل امرى نيازمند شكيبايى:
وَ الَّذِينَ لا يَشْهَدُونَ الزُّورَ ... أُوْلئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِما صَبَرُوا ....
فرقان (25) 72 و 75
17. پرهيز از قتل
500. اجتناب از قتل نفس ناحق از امورى نيازمند شكيبايى:
وَ الَّذِينَ ... وَ لا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِ ... أُوْلئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِما صَبَرُوا ....
18. تبليغات سوء دشمن
501. گفتهها و فشارهاى تبليغاتى و روانى دشمن از موارد نيازمند صبر و بردبارى:
فَاصْبِرْ عَلى ما يَقُولُونَ ....
طه (20) 130
... وَ لَئِنْ جِئْتَهُمْ بِآيَةٍ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا مُبْطِلُونَ فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَ لا يَسْتَخِفَّنَّكَ الَّذِينَ لا يُوقِنُونَ.
روم (30) 58 و 60
اصْبِرْ عَلى ما يَقُولُونَ ....
ص (38) 17
ق (50) 39
وَ اصْبِرْ عَلى ما يَقُولُونَ ....
مزمّل (73) 10
19. تبليغ دين
502. تبليغ دين و ابلاغ رسالت الهى از موارد صبر و شكيبايى:
وَ اتَّبِعْ ما يُوحى إِلَيْكَ وَ اصْبِرْ حَتَّى يَحْكُمَ اللَّهُ وَ هُوَ خَيْرُ الْحاكِمِينَ. [3]
يونس (10) 109
وَ اصْبِرْ وَ ما صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ وَ لا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَ لا
[1] . «ضرّاء» به بيمارى تفسير شده است. (الكشّاف، ج 1، ص 220)
[2] . طبق روايت نقل شده از امام رضا عليه السلام مقصود از «لتبلونّ فى أموالكم» اخراج (پرداخت) زكات است. (تفسير نورالثقلين، ج 1، ص 421، ح 474)
[3] . با توجّه به شأن پيامبر صلى الله عليه و آله كه تبليغ دين است امر به صبر هم در همين راستا خواهد بود