صبر پسنديده‌

--) همين مدخل، اقسام صبر، صبر جميل و موارد صبر

صبر پيشوايان بنى‌اسرائيل‌

--) همين مدخل، صابران، مصاديق صابران، پيشوايان بنى‌اسرائيل‌

صبر توأم با تقوا

356. لزوم رعايت تقوا در صبر و مقاومت حتّى در برابر دشمن:

لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوالِكُمْ وَ أَنْفُسِكُمْ وَ لَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَ مِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا أَذىً كَثِيراً وَ إِنْ تَصْبِرُوا وَ تَتَّقُوا فَإِنَّ ذلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ. [1]

آل‌عمران (3) 186

357. لزوم توأم بودن صبر با تقوا در پيكار با دشمن:

بَلى‌ إِنْ تَصْبِرُوا وَ تَتَّقُوا وَ يَأْتُوكُمْ مِنْ فَوْرِهِمْ هذا يُمْدِدْكُمْ رَبُّكُمْ بِخَمْسَةِ آلافٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ مُسَوِّمِينَ.

آل‌عمران (3) 125

358. صبر توأم با تقوا شرط بهره‌مندى از امداد الهى در ميدان نبرد:

بَلى‌ إِنْ تَصْبِرُوا وَ تَتَّقُوا وَ يَأْتُوكُمْ مِنْ فَوْرِهِمْ هذا يُمْدِدْكُمْ رَبُّكُمْ بِخَمْسَةِ آلافٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ مُسَوِّمِينَ.

آل‌عمران (3) 125

359. صبر توأم با تقوا شرط موفقيّت در امتحان الهى:

لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوالِكُمْ وَ أَنْفُسِكُمْ وَ لَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَ مِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا أَذىً كَثِيراً وَ إِنْ تَصْبِرُوا وَ تَتَّقُوا فَإِنَّ ذلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ.

آل‌عمران (3) 186

360. صبر توأم با تقوا دژ مستحكم در برابر آزارهاى دشمنان:

إِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَ إِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِها وَ إِنْ تَصْبِرُوا وَ تَتَّقُوا لا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً إِنَّ اللَّهَ بِما يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ. [2]

آل‌عمران (3) 120

لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوالِكُمْ وَ أَنْفُسِكُمْ وَ لَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَ مِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا أَذىً كَثِيراً وَ إِنْ تَصْبِرُوا وَ تَتَّقُوا فَإِنَّ ذلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ.

آل‌عمران (3) 186

صبر جميل‌

361. صبر يعقوب عليه السلام در برابر رفتار فرزندانش نسبت به يوسف عليه السلام صبرى زيبا:

قالُوا يا أَبانا إِنَّا ذَهَبْنا نَسْتَبِقُ وَ تَرَكْنا يُوسُفَ عِنْدَ مَتاعِنا فَأَكَلَهُ الذِّئْبُ‌ ... وَ جاؤُ عَلى‌ قَمِيصِهِ بِدَمٍ كَذِبٍ قالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنْفُسُكُمْ أَمْراً فَصَبْرٌ جَمِيلٌ‌ ... [3]

يوسف (12) 17 و 18

[1] . از ذكر تقوا بعد از صبر معلوم مى‌شود كه در برابر اذيّتهاى دشمن نبايد دستورات الهى را ناديده گرفت. مرحوم طبرسى در تفسير «و إن تصبروا و تتّقوا» گفته است: اگر بر امتحان الهى و اذيّت و آزار دشمنان صبر و به طاعت (الهى) تمسّك كنيد و از بى‌تابى كه به حدّ گناه برسد بپرهيزيد اين از امورى است كه رشدش آشكار و بر عاقل عزم بر آن لازم است. (مجمع‌البيان، ج 1-/ 2، ص 903)

[2] . معناى آيه اين است كه هر كس بر انجام فرمانهاى خداصبر و از آنچه نهى كرده پرهيز كند چنين كسى در حفظ خدا است و كيد كافران به او ضررى نمى‌رساند. (التّفسير الكبير، ج 3، ص 344)

[3] . مقصود از «صبر جميل» صبرى است كه در آن جزع و شكوه به مردم نباشد و برخى گفته‌اند: جميل بودن صبر به اين است كه در آن قصد قربت شده باشد. (مجمع‌البيان، ج 5-/ 6، ص 334)