كَفَرُوا ... وَ قالُوا أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَها فَهِيَ تُمْلى‌ عَلَيْهِ بُكْرَةً وَ أَصِيلًا.

فرقان (25) 1 و 4 و 5

اهمّيّت صبح‌

--) همين مدخل، سوگند به صبح‌

بهشتيان در صبح‌

--) همين مدخل، تغذيه در صبح‌

پروردگار صبح‌

3. توصيه خدا به پيامبر صلى الله عليه و آله براى استعاذه و پناه بردن به پروردگارِ صبح، از هر شرّ و بدى:

قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ‌ مِنْ شَرِّ ما خَلَقَ‌ وَ مِنْ شَرِّ غاسِقٍ إِذا وَقَبَ‌ وَ مِنْ شَرِّ النَّفَّاثاتِ فِي الْعُقَدِ وَ مِنْ شَرِّ حاسِدٍ إِذا حَسَدَ.

فلق (113) 1-/ 5

4. لزوم استعاذه به پروردگارِ صبح، جهت در امان ماندن از شرور و بديهاى پنهان:

قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ‌ مِنْ شَرِّ ما خَلَقَ‌ وَ مِنْ شَرِّ غاسِقٍ إِذا وَقَبَ‌ وَ مِنْ شَرِّ النَّفَّاثاتِ فِي الْعُقَدِ وَ مِنْ شَرِّ حاسِدٍ إِذا حَسَدَ. [1]

فلق (113) 1-/ 5

5. استعاذه به پروردگار صبح، نجات بخش آدمى از هر شرّ و بدى:

قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ‌ مِنْ شَرِّ ما خَلَقَ‌ وَ مِنْ شَرِّ غاسِقٍ إِذا وَقَبَ‌ وَ مِنْ شَرِّ النَّفَّاثاتِ فِي الْعُقَدِ وَ مِنْ شَرِّ حاسِدٍ إِذا حَسَدَ.

فلق (113) 1-/ 5

6. وصف خداوند به پروردگار صبح، از آداب استعاذه به خدا:

قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ.

فلق (113) 1

پشيمانى در صبح‌

7. پشيمانى دنيا طلبان بنى اسرائيل در صبحگاهان، هنگام مشاهده سرنوشت قارون:

إِنَّ قارُونَ‌ ... فَخَرَجَ عَلى‌ قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ قالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْحَياةَ الدُّنْيا يا لَيْتَ لَنا مِثْلَ ما أُوتِيَ قارُونُ إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ‌ فَخَسَفْنا بِهِ وَ بِدارِهِ الْأَرْضَ‌ ... وَ أَصْبَحَ الَّذِينَ تَمَنَّوْا مَكانَهُ بِالْأَمْسِ يَقُولُونَ وَيْكَأَنَّ اللَّهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ وَ يَقْدِرُ لَوْ لا أَنْ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْنا لَخَسَفَ بِنا وَيْكَأَنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكافِرُونَ. [2]

قصص (28) 76 و 79 و 81 و 82

8. پشيمانى و حسرت باغدار متكبّر در صبحگاهان، با مشاهده نابودى باغ و محصولاتش:

وَ اضْرِبْ لَهُمْ مَثَلًا رَجُلَيْنِ جَعَلْنا لِأَحَدِهِما جَنَّتَيْنِ مِنْ أَعْنابٍ وَ حَفَفْناهُما بِنَخْلٍ وَ جَعَلْنا بَيْنَهُما زَرْعاً وَ أُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلى‌ ما أَنْفَقَ فِيها وَ هِيَ خاوِيَةٌ عَلى‌ عُرُوشِها وَ يَقُولُ يا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَداً. [3]

كهف (18) 32 و 42

[1] . «من شرّ ما خلق» عام است و شامل هر شرّى مى‌شود كه‌استعاذه از آن لازم است و ذكر استعاذه از «غاسق، نفّاثات و حاسد» پس از آن براى اين است كه اين موارد مخفى و پنهان‌اند و انسان از راههايى كه نمى‌داند بدانها مبتلا مى‌شود. (الكشّاف، ج 4، ص 822)

[2] . برخى مفسّران احتمال داده‌اند كه «أصبح» در آيه يادشده به معناى صبح باشد. (روح‌المعانى، ج 11، جزء 20، ص 183) و «بالأمس» در آيه 82 مى‌تواند مؤيّد احتمال ياد شده باشد

[3] . برخى مفسّران «أصبح» در آيه ياد شده را به معناى وارد شدن در صبح دانسته و گفته‌اند: تعبير ياد شده دلالت دارد كه اين واقعه در شب رخ داده است. (الجامع لاحكام القرآن، قرطبى، ج 10، ص 266)