صالحان در زبور

--) همين مدخل، فضايل صالحان، حاكميّت‌

صالحان در قرآن‌

--) همين مدخل، حاكميّت صالحان‌

صالحان در قيامت‌

38. دعاى فرشتگان، براى مصون ماندن تائبان پيرو راه خدا و صالحان، از گزند بديها و ناخوشيها در قيامت:

الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَ مَنْ حَوْلَهُ‌ ...

رَبَّنا ... فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تابُوا وَ اتَّبَعُوا سَبِيلَكَ‌ ...

رَبَّنا وَ أَدْخِلْهُمْ جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدْتَهُمْ وَ مَنْ صَلَحَ مِنْ آبائِهِمْ وَ أَزْواجِهِمْ وَ ذُرِّيَّاتِهِمْ‌ ...

وَ قِهِمُ السَّيِّئاتِ‌ ....

غافر (40) 7-/ 9

39. نجات صالحان از بديها و ناراحتيهاى روز قيامت، برخاسته از رحمت الهى:

رَبَّنا وَ أَدْخِلْهُمْ جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدْتَهُمْ وَ مَنْ صَلَحَ مِنْ آبائِهِمْ وَ أَزْواجِهِمْ وَ ذُرِّيَّاتِهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ‌ وَ قِهِمُ السَّيِّئاتِ وَ مَنْ تَقِ السَّيِّئاتِ يَوْمَئِذٍ فَقَدْ رَحِمْتَهُ وَ ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ.

غافر (40) 8 و 9

40. مصون ماندن صالحان از بديها در قيامت، رستگارى بزرگ براى آنان:

رَبَّنا وَ أَدْخِلْهُمْ جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدْتَهُمْ وَ مَنْ صَلَحَ مِنْ آبائِهِمْ وَ أَزْواجِهِمْ وَ ذُرِّيَّاتِهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ‌ وَ قِهِمُ السَّيِّئاتِ وَ مَنْ تَقِ السَّيِّئاتِ يَوْمَئِذٍ فَقَدْ رَحِمْتَهُ وَ ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ.

غافر (40) 8 و 9

صالحان در كتابهاى آسمانى‌

--) همين مدخل، حاكميّت صالحان‌

صالحان نيازمند

41. وعده خدا براى رفع نيازها و فقر زوجهاى صالح با فضل خود:

وَ أَنْكِحُوا الْأَيامى‌ مِنْكُمْ وَ الصَّالِحِينَ مِنْ عِبادِكُمْ وَ إِمائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَراءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ‌ ... [1]

نور (24) 32

صالحان و ترك اولى‌

--) همين مدخل، فضايل صالحان، پرهيز از ترك اولى‌

صالحان و ملائكه‌

--) همين مدخل، دعا براى صالحان، فضايل صالحان، بهره‌مندى از سلام ملائكه‌

صالحان و ولايت خدا

42. پذيرش ولايت خدا، زمينه همراهى و همنشينى با صالحان در آخرت:

رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَ عَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحادِيثِ فاطِرَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ أَنْتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيا وَ الْآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِماً وَ أَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ.

يوسف (12) 101

نيز--) همين مدخل، فضايل صالحان، بهره‌مندى از ولايت خدا

[1] . گرچه بردگان، مالك چيزى نمى‌شوند حتّى با تمليك ديگران، امّا ممكن است مقصود از رفع فقر و بى‌نياز ساختن آنان توسعه و رفع نياز آنها باشد؛ خواه مالك بشوند و خواه نشوند. (روح‌المعانى، ج 10، جزء 17، ص 220)