حاكميّت صالحان
10. نويد همه كتب آسمانى، به حاكميّت و پيروزى صالحان در زمين:
وَ لَقَدْ كَتَبْنا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُها عِبادِيَ الصَّالِحُونَ. [1]
انبياء (21) 105
11. حكومت واحد جهانى به دست بندگان صالح خدا، فرجام نهايى زندگى بشر در زمين:
وَ لَقَدْ كَتَبْنا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُها عِبادِيَ الصَّالِحُونَ.
12. تحقّق حكومت جهانى صالحان، در پرتو اسلام و رسالت پيامبراكرم صلى الله عليه و آله:
وَ لَقَدْ كَتَبْنا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُها عِبادِيَ الصَّالِحُونَ وَ ما أَرْسَلْناكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعالَمِينَ.
انبياء (21) 105 و 107
13. پيشگويىِ پيروزى و حاكميّت صالحان بر زمين، در قرآن:
وَ لَقَدْ كَتَبْنا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُها عِبادِيَ الصَّالِحُونَ. [2]
نيز--) همين مدخل، فضايل صالحان، حاكميّت
حاملان عرش خدا و صالحان
--) همين مدخل، دعا براى صالحان و صالحان در قيامت
حلم صالحان
--) همين مدخل، فضايل صالحان، حلم
خويشاوندى با صالحان
14. بىتأثير بودن پيوند خويشاوندى خيانتكاران با صالحان، در مصونيّت آنان از عذاب الهى:
ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ نُوحٍ وَ امْرَأَتَ لُوطٍ كانَتا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبادِنا صالِحَيْنِ فَخانَتاهُما فَلَمْ يُغْنِيا عَنْهُما مِنَ اللَّهِ شَيْئاً وَ قِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ.
تحريم (66) 10
15. جهنّمى شدن همسران نوح و لوط، در عين خويشاوندى و همسرى با دو بنده صالح خدا:
خيانت به صالحان
16. خيانت به بندگان صالح خدا، سبب دوزخى شدن انسان:
17. خيانت همسران نوح و لوط به بندگان صالح خدا (نوح و لوط عليهما السلام) سبب دوزخى شدن آنان:
ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ نُوحٍ
[1] . طبق قولى، مقصود از «الذّكر»، همه كتب نازل شده بر انبياى الهى است. (الكشّاف، ج 3، ص 138؛ تفسير نورالثقلين، ج 3، ص 464، ح 189 و 192)
[2] . برخى احتمال دادهاند كه مقصود از «الذّكر» قرآن باشد كه در اين صورت، بعديّت ذكر شده در آيه، رتبى خواهد بود؛ نه زمانى. (الميزان، ج 14، ص 329)