قتل ناقه صالح
124. توطئه ثموديان، براى قتل ناقه صالح:
كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِالنُّذُرِ إِنَّا مُرْسِلُوا النَّاقَةِ ...
فَنادَوْا صاحِبَهُمْ فَتَعاطى فَعَقَرَ.
قمر (54) 23 و 27 و 29
125. عملى ساختن قتل ناقه صالح، كارى دشوار براى قوم ثمود:
كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِالنُّذُرِ إِنَّا مُرْسِلُوا النَّاقَةِ فِتْنَةً لَهُمْ ... فَنادَوْا صاحِبَهُمْ فَتَعاطى فَعَقَرَ.
126. مأمور شدن يك نفر از ثموديان از جانب آنها، براى پى كردن ناقه صالح:
كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْواها إِذِ انْبَعَثَ أَشْقاها فَقالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ ناقَةَ اللَّهِ ...
... فَعَقَرُوها ....
شمس (91) 11-/ 14
127. اقدام شقىترين فرد ثموديان، براى پى كردن ناقه صالح:
128. پى شدن ناقه صالح به دست ثموديان، به رغم تأكيد صالح عليه السلام بر پرهيز از هرگونه تعرض به آن:
وَ إِلى ثَمُودَ أَخاهُمْ صالِحاً قالَ ... هذِهِ ناقَةُ اللَّهِ لَكُمْ آيَةً ... فَذَرُوها تَأْكُلْ فِي أَرْضِ اللَّهِ وَ لا تَمَسُّوها بِسُوءٍ ... فَعَقَرُوا النَّاقَةَ ....
اعراف (7) 73 و 77
وَ إِلى ثَمُودَ أَخاهُمْ صالِحاً قالَ ... وَ يا قَوْمِ هذِهِ ناقَةُ اللَّهِ ... وَ لا تَمَسُّوها بِسُوءٍ ...
فَعَقَرُوها ....
هود (11) 61 و 64 و 65
كَذَّبَتْ ثَمُودُ الْمُرْسَلِينَ إِذْ قالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ صالِحٌ ... هذِهِ ناقَةٌ ... وَ لا تَمَسُّوها بِسُوءٍ ... فَعَقَرُوها ....
شعراء (26) 141 و 142 و 155-/ 157
129. همدلى و همگامى ثموديان، در كشتن ناقه صالح:
وَ إِلى ثَمُودَ أَخاهُمْ صالِحاً ... هذِهِ ناقَةُ اللَّهِ لَكُمْ آيَةً ... فَعَقَرُوا النَّاقَةَ ....
وَ إِلى ثَمُودَ أَخاهُمْ صالِحاً ... وَ يا قَوْمِ هذِهِ ناقَةُ اللَّهِ لَكُمْ آيَةً ... فَعَقَرُوها ....
كَذَّبَتْ ثَمُودُ الْمُرْسَلِينَ إِذْ قالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ صالِحٌ أَ لا تَتَّقُونَ قالَ هذِهِ ناقَةٌ ...
شعراء (26) 141 و 142 و 155 و 157
كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْواها فَقالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ ناقَةَ اللَّهِ وَ سُقْياها فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوها فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُمْ بِذَنْبِهِمْ فَسَوَّاها.
شمس (91) 11 و 13 و 14
130. پشيمانى ثموديان به دنبال پى كردن ناقه صالح و مشاهده نشانههاى عذاب:
كَذَّبَتْ ثَمُودُ الْمُرْسَلِينَ إِذْ قالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ صالِحٌ ... قالَ هذِهِ ناقَةٌ ... فَعَقَرُوها فَأَصْبَحُوا نادِمِينَ. [1]
[1] . برخى مفسّران احتمال دادهاند: پشيمانى ثموديانهنگامى بود كه آثار و علايم عذاب را مشاهده كردند. (الميزان، ج 15، ص 308)