25. ايمان به صالح عليه السلام، سبب نجات پيروان او از عذاب خفتآور:
وَ إِلى ثَمُودَ أَخاهُمْ صالِحاً ... فَلَمَّا جاءَ أَمْرُنا نَجَّيْنا صالِحاً وَ الَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِنَّا وَ مِنْ خِزْيِ يَوْمِئِذٍ ....
هود (11) 61 و 66
وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا إِلى ثَمُودَ أَخاهُمْ صالِحاً ...
وَ أَنْجَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا وَ كانُوا يَتَّقُونَ.
نمل (27) 45 و 53
26. ايمان و تقواى پيروان صالح عامل نجات آنان از عذاب الهى:
فَانْظُرْ كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ مَكْرِهِمْ أَنَّا دَمَّرْناهُمْ وَ قَوْمَهُمْ أَجْمَعِينَ وَ أَنْجَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا وَ كانُوا يَتَّقُونَ.
نمل (27) 45 و 51 و 53
بشارت به صالح عليه السلام
27. نزديك بودن زمان نزول عذاب ثموديان، نويد خداوند به صالح عليه السلام:
ثُمَّ أَنْشَأْنا مِنْ بَعْدِهِمْ قَرْناً آخَرِينَ فَأَرْسَلْنا فِيهِمْ رَسُولًا مِنْهُمْ ... قالَ رَبِّ انْصُرْنِي بِما كَذَّبُونِ قالَ عَمَّا قَلِيلٍ لَيُصْبِحُنَّ نادِمِينَ.
مؤمنون (23) 31 و 32 و 39 و 40
بشر بودن صالح عليه السلام
--) همين مدخل، رسالت صالح عليه السلام
بعثت صالح عليه السلام
بينش صالح عليه السلام
28. ابتلا به حوادث، برخاسته از خواست و قضاى الهى در بينش صالح عليه السلام:
قالُوا اطَّيَّرْنا بِكَ وَ بِمَنْ مَعَكَ قالَ طائِرُكُمْ عِنْدَ اللَّهِ ....
نمل (27) 45 و 47
29. حوادث، مايه امتحان انسانها، در بينش صالح عليه السلام:
قالُوا اطَّيَّرْنا بِكَ وَ بِمَنْ مَعَكَ قالَ طائِرُكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ تُفْتَنُونَ.
تبليغ صالح عليه السلام
30. تلاش و كوشش صالح عليه السلام، در تبليغ رسالت الهى به ثموديان:
وَ إِلى ثَمُودَ أَخاهُمْ صالِحاً ... فَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَ قالَ يا قَوْمِ لَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ رِسالَةَ رَبِّي ....
اعراف (7) 73 و 79
نيز--) همين مدخل، دعوتهاى صالح عليه السلام
تحقير صالح عليه السلام
31. تحقير صالح عليه السلام از جانب اشراف قومش:
ثُمَّ أَنْشَأْنا مِنْ بَعْدِهِمْ قَرْناً آخَرِينَ فَأَرْسَلْنا فِيهِمْ رَسُولًا ... وَ قالَ الْمَلَأُ مِنْ قَوْمِهِ ... ما هذا إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يَأْكُلُ مِمَّا تَأْكُلُونَ مِنْهُ وَ يَشْرَبُ مِمَّا تَشْرَبُونَ. [1]
مؤمنون (23) 31-/ 33
[1] . اشراف با اشاره توهين و تحقيرآميز به رسولشان (جناب صالح عليه السلام) به عوامشان مىگفتند: «ما هذا إلّابشر مثلكم». (الميزان، ج 15، ص 31)