7. جانشين قرار دادن ثموديان پس از قوم عاد، مستقر ساختن آنان در زمين، قدرت بخشيدن به آنها براى ساخت قصرها و خانه‌ها در دشت و كوهها از جانب خدا، دلايل صالح عليه السلام در دعوت آنان به توحيد و ترك فساد:

وَ إِلى‌ ثَمُودَ أَخاهُمْ صالِحاً قالَ‌ ... وَ اذْكُرُوا إِذْ جَعَلَكُمْ خُلَفاءَ مِنْ بَعْدِ عادٍ وَ بَوَّأَكُمْ فِي الْأَرْضِ تَتَّخِذُونَ مِنْ سُهُولِها قُصُوراً وَ تَنْحِتُونَ الْجِبالَ بُيُوتاً فَاذْكُرُوا آلاءَ اللَّهِ وَ لا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ.

اعراف (7) 73 و 74

اخلاص صالح عليه السلام‌

--) همين مدخل فضايل صالح، اخلاص‌

اخوّت قومى صالح عليه السلام‌

8. اخوت قومى ميان صالح عليه السلام و ثموديان:

وَ إِلى‌ ثَمُودَ أَخاهُمْ صالِحاً ....

اعراف (7) 73

وَ إِلى‌ ثَمُودَ أَخاهُمْ صالِحاً ....

هود (11) 61

كَذَّبَتْ ثَمُودُ الْمُرْسَلِينَ‌ إِذْ قالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ صالِحٌ‌ ....

شعراء (26) 141 و 142

وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا إِلى‌ ثَمُودَ أَخاهُمْ صالِحاً ....

نمل (27) 45

استمداد صالح عليه السلام‌

9. استمداد صالح از پروردگارش، در برابر تكذيبهاى قومش و اجابت آن از سوى خدا:

ثُمَّ أَنْشَأْنا مِنْ بَعْدِهِمْ قَرْناً آخَرِينَ‌ فَأَرْسَلْنا فِيهِمْ رَسُولًا ... إِنْ هُوَ إِلَّا رَجُلٌ افْتَرى‌ عَلَى اللَّهِ كَذِباً ... قالَ رَبِّ انْصُرْنِي بِما كَذَّبُونِ‌ قالَ عَمَّا قَلِيلٍ لَيُصْبِحُنَّ نادِمِينَ. [1]

مؤمنون (23) 31 و 32 و 38-/ 40

استهزاى صالح عليه السلام‌

10. استهزاى صالح عليه السلام از ناحيه تكذيبگران ثمود، پس از قتل ناقه صالح با درخواست عذاب از او:

وَ إِلى‌ ثَمُودَ أَخاهُمْ صالِحاً ... فَعَقَرُوا النَّاقَةَ ...

وَ قالُوا يا صالِحُ ائْتِنا بِما تَعِدُنا إِنْ كُنْتَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ. [2]

اعراف (7) 73 و 77

اصلاح‌طلبى صالح عليه السلام‌

--) همين مدخل، فضايل صالح عليه السلام، اصلاح‌طلبى‌

اطاعت از صالح عليه السلام‌

11. دعوت صالح عليه السلام از قوم ثمود به اطاعت و پيروى از خود، به دليل رسول و امين بودنش:

إِذْ قالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ صالِحٌ أَ لا تَتَّقُونَ‌ إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ‌ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُونِ‌ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُونِ.

شعراء (26) 142-/ 144 و 150

12. اطاعت برخى ثموديان از صالح عليه السلام، با ايمان آوردن به آن حضرت:

ثُمَّ أَنْشَأْنا مِنْ بَعْدِهِمْ قَرْناً آخَرِينَ‌ فَأَرْسَلْنا فِيهِمْ رَسُولًا مِنْهُمْ أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ أَ فَلا تَتَّقُونَ‌ وَ قالَ الْمَلَأُ مِنْ قَوْمِهِ الَّذِينَ‌

[1] . برخى مفسّران مانند علامه طباطبايى ترجيح داده‌اند كه‌مقصود از «قرناً آخرين» قوم ثمود و منظور از «رسولًا» صالح عليه السلام باشد. (الميزان، ج 15، ص 33)

[2] . اين سخن قوم ثمود (يا صالح ائتنا بما تعدنا) بعد از پى كردن ناقه بوده و از روى استهزا و به عجز واداشتن صالح عليه السلام گفته بودند. (همان، ص 308)