سركوب شهوت‌

33. سركوب شهوت جنسى، با ترك ازدواج و اختيار رهبانيّت، امرى انحرافى:

وَ الَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حافِظُونَ‌ إِلَّا عَلى‌ أَزْواجِهِمْ أَوْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ‌ فَمَنِ ابْتَغى‌ وَراءَ ذلِكَ فَأُولئِكَ هُمُ العادُونَ.

مؤمنون (23) 5-/ 7

... وَ رَهْبانِيَّةً ابْتَدَعُوها ما كَتَبْناها عَلَيْهِمْ‌ ... [1]

حديد (57) 27

وَ الَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حافِظُونَ‌ إِلَّا عَلى‌ أَزْواجِهِمْ أَوْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ‌ فَمَنِ ابْتَغى‌ وَراءَ ذلِكَ فَأُولئِكَ هُمُ العادُونَ. [2]

معارج (70) 29-/ 31

شهوت آدم عليه السلام‌

--) همين مدخل، شهوت جنسى‌

شهوت انبيا

--) همين مدخل، شهوت جنسى‌

شهوت انسان‌

--) همين مدخل، شهوت جنسى‌

شهوت بهشتيان‌

--) بهشت، بهشتيان، تمايلات بهشتيان و همسران بهشتى‌

شهوت جنّيان‌

--) همين مدخل، شهوت جنسى‌

شهوت كافران‌

--) همين مدخل، شهوت مشركان‌

شهوت مشركان‌

34. شهوت و تمايل مشركان، به لذّات و شهوات دنيا:

وَ حِيلَ بَيْنَهُمْ وَ بَيْنَ ما يَشْتَهُونَ كَما فُعِلَ بِأَشْياعِهِمْ مِنْ قَبْلُ‌ ... [3]

سبأ (34) 54

35. كافران، در اسارت شهوت و شكم:

ذَرْهُمْ يَأْكُلُوا وَ يَتَمَتَّعُوا وَ يُلْهِهِمُ الْأَمَلُ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ. [4]

حجر (15) 3

36. جدايى مشركان از شهوات خود با مرگ:

وَ حِيلَ بَيْنَهُمْ وَ بَيْنَ ما يَشْتَهُونَ كَما فُعِلَ بِأَشْياعِهِمْ مِنْ قَبْلُ‌ ....

سبأ (34) 54

شيطان و شهوت‌

--) همين مدخل، تحريك شهوت، عوامل تحريك شهوت، شيطان‌

طغيان شهوت‌

37. فوران شهوت جنسى و طغيان آن، موجب خروج انسان از حالت طبيعى:

وَ قالَ نِسْوَةٌ فِي الْمَدِينَةِ امْرَأَتُ الْعَزِيزِ تُراوِدُ فَتاها عَنْ نَفْسِهِ قَدْ شَغَفَها حُبًّا إِنَّا لَنَراها فِي ضَلالٍ مُبِينٍ‌ فَلَمَّا سَمِعَتْ بِمَكْرِهِنَّ أَرْسَلَتْ إِلَيْهِنَّ وَ أَعْتَدَتْ لَهُنَّ مُتَّكَأً وَ آتَتْ كُلَّ واحِدَةٍ مِنْهُنَّ سِكِّيناً وَ قالَتِ اخْرُجْ عَلَيْهِنَّ فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ وَ قَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ وَ قُلْنَ حاشَ لِلَّهِ ما هذا بَشَراً إِنْ هذا إِلَّا مَلَكٌ كَرِيمٌ‌ قالَتْ فَذلِكُنَ‌

[1] . گفته شده: مقصود از رهبانيّت، ترك زنان و همسران وصومعه‌نشينى است. (مجمع‌البيان، ج 9-/ 10، ص 365)

[2] . مقصود از «وراء ذلك» خروج از حدّ، از هر طرف و جهت كه باشد، (التّبيان، ج 10، ص 125) بنابراين سركوب كردن شهوت را نيز شامل مى‌شود

[3] . منظور از «ما يشتهون» لذّات دنيا است. (الميزان، ج 16، ص 391)

[4] . مقصود از «ذرهم ...» اين است كه آنها را در رسيدن به دنيا و شهوات‌شان واگذار. (الكشّاف، ج 2، ص 570)