responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 17  صفحه : 430

حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَ الْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَ لا تُقاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ حَتَّى يُقاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذلِكَ جَزاءُ الْكافِرِينَ. [1]

بقره (2) 191

مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ مِنْ بَعْدِ إِيمانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَ قَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ‌ ... ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ هاجَرُوا مِنْ بَعْدِ ما فُتِنُوا ثُمَّ جاهَدُوا وَ صَبَرُوا إِنَّ رَبَّكَ مِنْ بَعْدِها لَغَفُورٌ رَحِيمٌ.

نحل (16) 106 و 110

42. شكنجه مسلمانان به دست كافران و مشركان مكّه، بدتر از كشتن آنان:

وَ اقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَ أَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَ الْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ‌ ... [2]

بقره (2) 191

43. شكنجه مؤمنان به دست اصحاب اخدود، در گودالى از آتش:

قُتِلَ أَصْحابُ الْأُخْدُودِ النَّارِ ذاتِ الْوَقُودِ إِذْ هُمْ عَلَيْها قُعُودٌ وَ هُمْ عَلى‌ ما يَفْعَلُونَ بِالْمُؤْمِنِينَ شُهُودٌ وَ ما نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلَّا أَنْ يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ إِنَّ الَّذِينَ فَتَنُوا الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِناتِ ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا فَلَهُمْ عَذابُ جَهَنَّمَ وَ لَهُمْ عَذابُ الْحَرِيقِ.

بروج (85) 4-/ 8 و 10

44. مؤمنان به موسى عليه السلام، در معرض شكنجه فرعونيان:

فَما آمَنَ لِمُوسى‌ إِلَّا ذُرِّيَّةٌ مِنْ قَوْمِهِ عَلى‌ خَوْفٍ مِنْ فِرْعَوْنَ وَ مَلَائِهِمْ أَنْ يَفْتِنَهُمْ‌ ....

يونس (10) 83

45. مؤمنان به موسى عليه السلام، در معرض شكنجه اشراف بنى‌اسرائيل:

فَما آمَنَ لِمُوسى‌ إِلَّا ذُرِّيَّةٌ مِنْ قَوْمِهِ عَلى‌ خَوْفٍ مِنْ فِرْعَوْنَ وَ مَلَائِهِمْ أَنْ يَفْتِنَهُمْ‌ ... [3]

يونس (10) 83

5. عمّاربن‌ياسر

46. عمّار بن ياسر، مورد شكنجه و ايذاى مشركان:

مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ مِنْ بَعْدِ إِيمانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَ قَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ وَ لكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْراً فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِنَ اللَّهِ وَ لَهُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ. [4]

نحل (16) 106

6. يهود

47. اعلام خداوند، مبنى بر كيفر و شكنجه يهوديان از ناحيه مسلمانان، تا قيامت:

فَلَمَّا عَتَوْا عَنْ ما نُهُوا عَنْهُ قُلْنا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً خاسِئِينَ‌ وَ إِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكَ لَيَبْعَثَنَّ عَلَيْهِمْ إِلى‌ يَوْمِ الْقِيامَةِ مَنْ يَسُومُهُمْ سُوءَ الْعَذابِ إِنَّ رَبَّكَ لَسَرِيعُ الْعِقابِ وَ إِنَّهُ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ. [5]

اعراف (7) 166 و 167


[1] . بنابراينكه مقصود از «فتنه» شكنجه باشد كه مشركان در مكه نسبت به مسلمانان انجام مى‌دادند. (الميزان، ج 2، ص 61)

[2] . «فتنه» در اصل، گداختن طلا در آتش براى ظهورخالصى آن است. (مفردات، ص 623، «فتن») فتنه مشركان مثل آزار و شكنجه مسلمانان بود كه اين از قتل بدتر و سخت‌تر بود. (الميزان، ج 2، ص 61)

[3] . بنا بر اينكه ضمير «ملإيهم» به «ذريّة» برگردد، اشراف‌بنى‌اسرائيل از اصحاب فرعون براى حفظ موقعيّت خود از گرايش جوانان به موسى عليه السلام مانع مى‌شدند و آنان را به شكنجه تهديد مى‌كردند. (الميزان، ج 10، ص 112)

[4] . بر اساس شأن نزول، آيه مذكور درباره عمّار بن ياسر نازل شده است كه تحت شكنجه مشركان اظهار كفر كرد. (جامع‌البيان، ج 8، جزء 14، ص 237)

[5] . مقصود از «ليبعثنّ عليهم» يهود و از «مَنْ» به اتّفاق‌مفسّران و روايتى از امام باقر عليه السلام، مسلمانان است. (مجمع‌البيان، ج 3-/ 4، ص 760)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 17  صفحه : 430
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست