يُحِبُّ الظَّالِمِينَ. [1]
آلعمران (3) 140
180. جدايى صفوف مؤمنان واقعى از مدّعيان ايمان دليل گردش شكست و پيروزى در بين آنان:
إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ وَ تِلْكَ الْأَيَّامُ نُداوِلُها بَيْنَ النَّاسِ وَ لِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَ يَتَّخِذَ مِنْكُمْ شُهَداءَ وَ اللَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ.
منشأ شكست
181. شكست و پيروزى، منوط به خواست و قدرت خدا:
إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ فَلا غالِبَ لَكُمْ وَ إِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهِ وَ عَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ.
آلعمران (3) 160
يادآورى شكست
182. لزوم يادآورى شكستها و ناتوانيها، پس از پيروزى:
وَ اذْكُرُوا إِذْ أَنْتُمْ قَلِيلٌ مُسْتَضْعَفُونَ فِي الْأَرْضِ تَخافُونَ أَنْ يَتَخَطَّفَكُمُ النَّاسُ فَآواكُمْ وَ أَيَّدَكُمْ بِنَصْرِهِ وَ رَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّباتِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ.
انفال (8) 26
183. يادآورى شكستها پس از پيروزى، التيامبخش رنجها و آلام:
أَ وَ لَمَّا أَصابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْها قُلْتُمْ أَنَّى هذا قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.
آلعمران (3) 165
184. يادآورى شكستها پس از پيروزى، تقويتكننده روحيّه شكرگزارى:
وَ لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَ أَنْتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ.
آلعمران (3) 123
نيز--) پيروزى
شكم
شكم، قسمتى از تنه كه بين قفسه سينه و لگن قرار دارد و شامل قسمت اعظم دستگاه گوارش و قسمتهايى از دستگاه ادرار است. [2] در اين مدخل از واژههاى «بطن» و «رحم» استفاده شده است.
آتش در شكم
1. پر كردن شكم از آتش، با خوردن ظالمانه مال يتيم:
إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوالَ الْيَتامى ظُلْماً إِنَّما يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ ناراً وَ سَيَصْلَوْنَ سَعِيراً.
نساء (4) 10
2. دستيابى به متاع دنيا از راه كتمان حق و دينفروشى، به منزله پر شدن شكم از آتش:
إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ الْكِتابِ وَ يَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَناً قَلِيلًا أُولئِكَ ما يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ إِلَّا النَّارَ ....
بقره (2) 174
[1] . بر اساس يك احتمال، مقصود از «شهداء» گواهان اعمال است. (مجمعالبيان، ج 1-/ 2، ص 845؛ التفسير الكبير، ج 3، جزء 9، ص 374)
[2] . فرهنگ فارسى، ج 2، ص 2064