كتابت در دوران سليمان عليه السلام
185. خط و فنّ كتابت، در دوران سليمان عليه السلام:
اذْهَبْ بِكِتابِي هذا فَأَلْقِهْ إِلَيْهِمْ ....
نمل (27) 28
محراب سليمان عليه السلام
186. ساختن محراب و مسجد در دوران سليمان عليه السلام از جانب جنّيان:
وَ لِسُلَيْمانَ الرِّيحَ ... يَعْمَلُونَ لَهُ ما يَشاءُ مِنْ مَحارِيبَ ... [1]
سبأ (34) 12 و 13
مرگ سليمان عليه السلام
187. نمايان شدن مرگ سليمان عليه السلام با خورده شدن عصاى او به وسيله موريانه:
فَلَمَّا قَضَيْنا عَلَيْهِ الْمَوْتَ ما دَلَّهُمْ عَلى مَوْتِهِ إِلَّا دَابَّةُ الْأَرْضِ تَأْكُلُ مِنْسَأَتَهُ ... [2]
سبأ (34) 14
معجزه سليمان عليه السلام
188. معجزه بازگشت خورشيد، پس از غروب آن براى سليمان عليه السلام:
وَ وَهَبْنا لِداوُدَ سُلَيْمانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ فَقالَ إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَنْ ذِكْرِ رَبِّي حَتَّى تَوارَتْ بِالْحِجابِ رُدُّوها عَلَيَّ فَطَفِقَ مَسْحاً بِالسُّوقِ وَ الْأَعْناقِ. [3]
ص (38) 30 و 32 و 33
مقامات سليمان عليه السلام
1. حكومت
--) همين مدخل، حكومت سليمان عليه السلام
2. قضاوت
189. برخوردارى سليمان عليه السلام از علم قضاوت:
وَ داوُدَ وَ سُلَيْمانَ إِذْ يَحْكُمانِ فِي الْحَرْثِ إِذْ نَفَشَتْ فِيهِ غَنَمُ الْقَوْمِ وَ كُنَّا لِحُكْمِهِمْ شاهِدِينَ فَفَهَّمْناها سُلَيْمانَ وَ كُلًّا آتَيْنا حُكْماً وَ عِلْماً ....
انبياء (21) 78 و 79
وَ لَقَدْ آتَيْنا داوُدَ وَ سُلَيْمانَ عِلْماً وَ قالا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي فَضَّلَنا عَلى كَثِيرٍ مِنْ عِبادِهِ الْمُؤْمِنِينَ. [4]
نمل (27) 15
190. قضاوت سليمان عليه السلام درباره خسارت مزرعه تلف شده، به وسيله گوسفندان از الهامات الهى:
وَ داوُدَ وَ سُلَيْمانَ إِذْ يَحْكُمانِ فِي الْحَرْثِ إِذْ نَفَشَتْ فِيهِ غَنَمُ الْقَوْمِ وَ كُنَّا لِحُكْمِهِمْ شاهِدِينَ فَفَهَّمْناها سُلَيْمانَ وَ كُلًّا آتَيْنا حُكْماً ... [5]
191. قضاوت سليمان عليه السلام، در مورد خسارت گوسفند به كشتزار، مورد توجّه و گواهى خداوند:
وَ داوُدَ وَ سُلَيْمانَ إِذْ يَحْكُمانِ فِي الْحَرْثِ إِذْ نَفَشَتْ فِيهِ غَنَمُ الْقَوْمِ وَ كُنَّا لِحُكْمِهِمْ شاهِدِينَ.
انبياء (21) 78
[1] . «محاريب» يعنى خانههاى مقدّس و شريف كه عبادتگاه و مسجداند. (مجمعالبيان، ج 7-/ 8، ص 598؛ الكشاف، ج 3، ص 572)
[2] . «عليه» ضميرش به سليمان عليه السلام برمىگردد و مقصود از «دابّةالأرض» موريانه است. (مجمعالبيان، ج 7-/ 8، ص 600؛ الكشاف، ج 3، ص 573)
[3] . بنا بر اينكه مقصود از «تَوارَت» و «ردّوها» خورشيد باشد. (الكشاف، ج 4، ص 93؛ الميزان، ج 17، ص 203)
[4] . مراد از «علماً» علم به قضاوت و داورى بين خلق، وعلم به نطق پرندگان و حيوانات است. (مجمعالبيان، ج 7-/ 8، ص 334)
[5] . يعنى به سليمان عليه السلام حكومت و قضاوت را فهمانديم. (مجمعالبيان، ج 7-/ 8، ص 92)