زمينه‌هاى سخاوت‌

14. توجّه به غناى مطلق خداوند، زمينه‌ساز سخاوت:

... فَمِنْكُمْ مَنْ يَبْخَلُ وَ مَنْ يَبْخَلْ فَإِنَّما يَبْخَلُ عَنْ نَفْسِهِ وَ اللَّهُ الْغَنِيُّ وَ أَنْتُمُ الْفُقَراءُ ... [1]

محمّد (47) 38

15. بيم از قيامت، زمينه‌ساز بذل سخاوتمندانه مال به نيازمندان:

يُوفُونَ بِالنَّذْرِ وَ يَخافُونَ يَوْماً كانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيراً وَ يُطْعِمُونَ الطَّعامَ عَلى‌ حُبِّهِ مِسْكِيناً وَ يَتِيماً وَ أَسِيراً إِنَّا نَخافُ مِنْ رَبِّنا يَوْماً عَبُوساً قَمْطَرِيراً.

انسان (76) 7 و 8 و 10

سخاوت اهل‌بيت عليهم السلام‌

--) اطعام، اطعام اهل‌بيت عليهم السلام‌

سخاوتمندان‌

1. ابرار

16. بذل سخاوتمندانه مال از سوى ابرار، به يتيم، مسكين، اسير و چشمداشت نداشتن به فرد آن:

إِنَّ الْأَبْرارَ ... وَ يُطْعِمُونَ الطَّعامَ عَلى‌ حُبِّهِ مِسْكِيناً وَ يَتِيماً وَ أَسِيراً إِنَّما نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزاءً وَ لا شُكُوراً.

انسان (76) 5 و 8 و 9

2. ابراهيم عليه السلام‌

17. برخوردارى ابراهيم عليه السلام، از خصلت سخاوت:

وَ لَقَدْ جاءَتْ رُسُلُنا إِبْراهِيمَ بِالْبُشْرى‌ ... فَما لَبِثَ أَنْ جاءَ بِعِجْلٍ حَنِيذٍ.

هود (11) 69

هَلْ أَتاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْراهِيمَ الْمُكْرَمِينَ‌ إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ‌ ... فَراغَ إِلى‌ أَهْلِهِ فَجاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ.

ذاريات (51) 24-/ 26

3. اهل‌بيت عليهم السلام‌

--) اطعام، اطعام اهل‌بيت عليهم السلام‌

4. لوط عليه السلام‌

18. لوط عليه السلام، برخوردار از خصلت سخاوت:

قالَ إِنَّ هؤُلاءِ ضَيْفِي فَلا تَفْضَحُونِ‌ قالُوا أَ وَ لَمْ نَنْهَكَ عَنِ الْعالَمِينَ. [2]

حجر (15) 68 و 70

5. متّقين‌

19. سخاوتمندى و بخشش مداوم، از ويژگيهاى با تقواترين افراد:

وَ سَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى‌ الَّذِي يُؤْتِي مالَهُ يَتَزَكَّى. [3]

ليل (92) 17 و 18

6. محمّد صلى الله عليه و آله‌

20. پيامبراكرم صلى الله عليه و آله، برخوردار از خصلت نيكوى سخاوت:

وَ لا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلى‌ عُنُقِكَ وَ لا تَبْسُطْها كُلَّ الْبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُوماً مَحْسُوراً.

اسراء (17) 29

وَ إِنَّكَ لَعَلى‌ خُلُقٍ عَظِيمٍ. [4]

قلم (68) 4

7. يوسف عليه السلام‌

21. سخاوت يوسف عليه السلام، زمينه ديدار با بنيامين:

وَ جاءَ إِخْوَةُ يُوسُفَ‌ ... وَ لَمَّا جَهَّزَهُمْ‌

[1] . تقابل «بخل» با «سخاوت» علّت برداشت ياد شده‌است‌

[2] . امام باقر عليه السلام فرمود: ... لوط عليه السلام مردى سخاوتمند و بزرگوار بود و از مهمانانى كه بر او وارد مى‌شدند، پذيرايى مى‌كرد. (علل‌الشّرايع، ج 2، ص 549، ح 4؛ تفسير نورالثقلين، ج 2، ص 382، ح 165)

[3] . تداوم، از مضارع «يؤتى» استفاده شده است‌

[4] . در روايتى از امام صادق عليه السلام آمده است: «خلق عظيم» سخاوتمندى و خوش‌خلقى است. (الامالى، طوسى، مجلس 11، ص 302، ح 46؛ تفسير نورالثقلين، ج 5، ص 391، ح 23)