تشبيه به سايه‌

8. ايمان، چون سايه آرام‌بخش و فرح‌زا:

وَ ما يَسْتَوِي الْأَعْمى‌ وَ الْبَصِيرُ وَ لَا الظُّلُماتُ‌ ... وَ لَا الظِّلُّ وَ لَا الْحَرُورُ. [1]

فاطر (35) 19-/ 21

تفاوت سايه‌

9. تفاوت سايه‌ها در كوتاهى و بلندى آنها، به هنگام گردش خورشيد:

أَ وَ لَمْ يَرَوْا إِلى‌ ما خَلَقَ اللَّهُ مِنْ شَيْ‌ءٍ يَتَفَيَّؤُا ظِلالُهُ عَنِ الْيَمِينِ وَ الشَّمائِلِ‌ ... [2]

نحل (16) 48

حركت سايه‌

10. گردش سايه‌ها، از آيات الهى و شايسته تأمّل:

أَ وَ لَمْ يَرَوْا إِلى‌ ما خَلَقَ اللَّهُ مِنْ شَيْ‌ءٍ يَتَفَيَّؤُا ظِلالُهُ عَنِ الْيَمِينِ وَ الشَّمائِلِ سُجَّداً لِلَّهِ وَ هُمْ داخِرُونَ.

نحل (16) 48

11. حركت و سكون سايه‌ها، مرهون مشيّت خداوند:

أَ لَمْ تَرَ إِلى‌ رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَّ وَ لَوْ شاءَ لَجَعَلَهُ ساكِناً ... ثُمَّ قَبَضْناهُ إِلَيْنا قَبْضاً يَسِيراً. [3]

فرقان (25) 45 و 46

12. حركت و گردش سايه‌ها از راست و چپ، در پى تغيير جهت تابش نور خورشيد بر موجودات:

أَ وَ لَمْ يَرَوْا إِلى‌ ما خَلَقَ اللَّهُ مِنْ شَيْ‌ءٍ يَتَفَيَّؤُا ظِلالُهُ عَنِ الْيَمِينِ وَ الشَّمائِلِ‌ ....

نحل (16) 48

أَ لَمْ تَرَ إِلى‌ رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَّ وَ لَوْ شاءَ لَجَعَلَهُ ساكِناً ....

فرقان (25) 45

13. خورشيد، دليل و راهنماى انسان نسبت به وجود سايه‌ها:

أَ لَمْ تَرَ إِلى‌ رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَّ وَ لَوْ شاءَ لَجَعَلَهُ ساكِناً ثُمَّ جَعَلْنَا الشَّمْسَ عَلَيْهِ دَلِيلًا.

فرقان (25) 45

14. دعوت خداوند، به مطالعه و تفكّر در حركت سايه موجودات:

أَ وَ لَمْ يَرَوْا إِلى‌ ما خَلَقَ اللَّهُ مِنْ شَيْ‌ءٍ يَتَفَيَّؤُا ظِلالُهُ عَنِ الْيَمِينِ وَ الشَّمائِلِ‌ ....

نحل (16) 48

أَ لَمْ تَرَ إِلى‌ رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَّ وَ لَوْ شاءَ لَجَعَلَهُ ساكِناً ....

فرقان (25) 45

حقيقت سايه‌

15. تابش خورشيد به اجسام، مايه به وجود آمدن سايه براى اجسام:

أَ لَمْ تَرَ إِلى‌ رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَّ وَ لَوْ شاءَ لَجَعَلَهُ ساكِناً ثُمَّ جَعَلْنَا الشَّمْسَ عَلَيْهِ دَلِيلًا. [4]

فرقان (25) 45

خضوع سايه‌

--) همين مدخل، سجده سايه‌

[1] . «ظلّ» به معناى سايه و «حرور» به معناى بادهاى داغ‌است. (مفردات، ص 535، «ظلّ» و ص 234، «حر») در اين آيه ايمان به سايه، و كفر به باد داغ تشبيه شده است‌

[2] . با توجّه به تفاوت گردش خورشيد كه موجب كم و زياد شدن و جهت سايه موجودات مى‌شود

[3] . ميان احوال سه‌گانه گسترش و سكون و جمع شدن‌سايه‌ها، تغييرپذيرى سايه‌ها قابل استفاده است‌

[4] . مقصود از «دليل بودن خورشيد براى سايه» اين است كه‌سايه اجسام معلوم و ظاهر نمى‌شود، مگر با تابش نور خورشيد. (روح‌المعانى، ج 11، جزء 19، ص 41)