ساختن گوساله زرّين افتاد و بنى‌اسرائيل را به پرستش آن فراخواند. [1]

اهمّ عناوين: سامرى و بنى‌اسرائيل، سامرى و جبرئيل، مجسّمه‌سازى سامرى.

ابتكار سامرى‌

1. ابتكار سامرى در ساختن مجسّمه گوساله زرّين، در بين بنى‌اسرائيل:

قالُوا ما أَخْلَفْنا مَوْعِدَكَ بِمَلْكِنا وَ لكِنَّا حُمِّلْنا أَوْزاراً مِنْ زِينَةِ الْقَوْمِ فَقَذَفْناها فَكَذلِكَ أَلْقَى السَّامِرِيُ‌ فَأَخْرَجَ لَهُمْ عِجْلًا جَسَداً ...

قالَ فَما خَطْبُكَ يا سامِرِيُ‌ قالَ بَصُرْتُ بِما لَمْ يَبْصُرُوا بِهِ فَقَبَضْتُ قَبْضَةً مِنْ أَثَرِ الرَّسُولِ فَنَبَذْتُها ....

طه (20) 87 و 88 و 95 و 96

ارتداد سامرى‌

2. سامرى، از جمله مرتدّان و گوساله‌پرستان بنى‌اسرائيل:

فَأَخْرَجَ لَهُمْ عِجْلًا جَسَداً لَهُ خُوارٌ فَقالُوا هذا إِلهُكُمْ وَ إِلهُ مُوسى‌ فَنَسِيَ‌ قالَ فَما خَطْبُكَ يا سامِرِيُ‌ ... وَ انْظُرْ إِلى‌ إِلهِكَ الَّذِي ظَلْتَ عَلَيْهِ عاكِفاً ... [2]

طه (20) 88 و 95 و 97

3. طرد سامرى از جامعه، به وسيله موسى عليه السلام، كيفر ارتداد وى:

قالَ فَما خَطْبُكَ يا سامِرِيُ‌ قالَ فَاذْهَبْ فَإِنَّ لَكَ فِي الْحَياةِ أَنْ تَقُولَ لا مِساسَ‌ ....

طه (20) 95 و 97

اضطراب سامرى‌

4. گرفتارى سامرى به دلهره و اضطراب، بر اثر نفرين موسى عليه السلام:

قالَ فَما خَطْبُكَ يا سامِرِيُ‌ قالَ فَاذْهَبْ فَإِنَّ لَكَ فِي الْحَياةِ أَنْ تَقُولَ لا مِساسَ‌ ... [3]

طه (20) 95 و 97

اضلال سامرى‌

5. سامرى، موجب گمراهى بنى‌اسرائيل در غياب موسى عليه السلام:

وَ اتَّخَذَ قَوْمُ مُوسى‌ مِنْ بَعْدِهِ مِنْ حُلِيِّهِمْ عِجْلًا جَسَداً لَهُ خُوارٌ ... وَ لَمَّا سُقِطَ فِي أَيْدِيهِمْ وَ رَأَوْا أَنَّهُمْ قَدْ ضَلُّوا ... [4]

اعراف (7) 148 و 149

قالَ فَإِنَّا قَدْ فَتَنَّا قَوْمَكَ مِنْ بَعْدِكَ وَ أَضَلَّهُمُ السَّامِرِيُّ.

طه (20) 85

[1] . التّحقيق، ج 5، ص 205-/ 206؛ اعلام‌القرآن، شبسترى، ص 429-/ 430

[2] . بنا بر اينكه «فنسى» فراموشى سامرى باشد، مقصود ترك ايمان ظاهرى از سوى وى است. (الكشّاف، ج 3، ص 83)

[3] . سامرى به مرضى مبتلا شد كه با نزديك شدن افراد به‌خود احساس وحشت مى‌كرد و مى‌گفت: «لا مساس» يعنى به من نزديك نشويد. (الميزان، ج 14، ص 197)

[4] . نسبت ساخت گوساله زرّين به بنى‌اسرائيل با اينكه سازنده آن سامرى بوده از اين جهت است كه بنى‌اسرائيل در ساخت آن همكارى داشته، به آن راضى بوده‌اند. (الكشّاف، ج 2، ص 159) بنابراين عامل گمراهى آن سامرى بوده است‌