وَ جَعَلْنا آيَةَ النَّهارِ مُبْصِرَةً لِتَبْتَغُوا فَضْلًا مِنْ رَبِّكُمْ وَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَ الْحِسابَ ....
اسراء (17) 12
مخارج سال
46. شايسته بودن انفاق از زايد بر مخارج سال:
... وَ يَسْئَلُونَكَ ما ذا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ ... [1]
بقره (2) 219
نهصد و پنجاه سال
47. نهصد و پنجاه سال مدّت توقّف نوح عليه السلام در ميان قوم خود:
وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً إِلى قَوْمِهِ فَلَبِثَ فِيهِمْ أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا خَمْسِينَ عاماً ....
عنكبوت (29) 14
هزار سال
48. يهود، آرزومند زندگى هزار ساله در دنيا:
وَ لَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلى حَياةٍ وَ مِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ ... [2]
بقره (2) 96
49. علاقه مشركان، به برخوردارى از عمرى هزار ساله:
وَ لَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلى حَياةٍ وَ مِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ ....
50. علاقه مجوس، به برخوردارى از عمرى هزار ساله:
وَ لَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلى حَياةٍ وَ مِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ ... [3]
51. يك روز ربوبى، معادل هزار سال دنيا:
وَ يَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذابِ وَ لَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ وَ إِنَّ يَوْماً عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ.
حجّ (22) 47
يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّماءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كانَ مِقْدارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ.
سجده (32) 5
هشت سال
52. هشت سال چوپانى براى شعيب عليه السلام، مهريّه پيشنهادى وى به موسى عليه السلام، جهت ازدواج با دختر او:
قالَ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنْكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هاتَيْنِ عَلى أَنْ تَأْجُرَنِي ثَمانِيَ حِجَجٍ فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْراً فَمِنْ عِنْدِكَ ....
قصص (28) 27
53. مخيّر بودن موسى عليه السلام براى باقى ماندن نزد شعيب عليه السلام، به مدّت هشت يا ده سال:
نيز--) موسى عليه السلام
هفت سال
54. اتّكال يوسف عليه السلام به غير خدا، باعث درنگ هفت ساله او در زندان:
وَ قالَ لِلَّذِي ظَنَّ أَنَّهُ ناجٍ مِنْهُمَا اذْكُرْنِي عِنْدَ رَبِّكَ
[1] . امام باقر عليه السلام: مىفرمايد «العفو» چيزى است كه ازمخارج سال اضافه و زايد باشد. (تفسير نورالثقلين، ج 1، ص 211، ح 797)
[2] . آيه مزبور و آيات قبل از آن در مورد يهود است. (مجمعالبيان، ج 1-/ 2، ص 322)
[3] . مراد از جمله «من الّذين أشركوا» مجوس است. (همان، ص 323)