عتق زيد
--) همين مدخل، بردگى زيد
مطلّقه زيد
18. ازدواج پيامبراكرم صلى الله عليه و آله با مطلّقه زيد (همسر پسرخوانده)، امرى ناروا از نظر مردم عرب:
حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ ... وَ حَلائِلُ أَبْنائِكُمُ الَّذِينَ مِنْ أَصْلابِكُمْ ....
نساء (4) 23
وَ إِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَ اتَّقِ اللَّهَ وَ تُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَ تَخْشَى النَّاسَ وَ اللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشاهُ فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِنْها وَطَراً زَوَّجْناكَها لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْواجِ أَدْعِيائِهِمْ إِذا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراً ....
احزاب (33) 37
19. بر ملا ساختن پنهانكارى پيامبر صلى الله عليه و آله درباره فرمان الهى به ازدواج با مطلّقه زيد، به واسطه خداوند:
وَ إِذْ تَقُولُ لِلَّذِي ... أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَ اتَّقِ اللَّهَ وَ تُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَ تَخْشَى النَّاسَ ... فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِنْها وَطَراً ....
20. ازدواج محمّد صلى الله عليه و آله با مطلّقه زيد، تحقّق يافته به فرمان خدا:
وَ إِذْ تَقُولُ لِلَّذِي ... فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِنْها وَطَراً زَوَّجْناكَها ... وَ كانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا.
21. ازدواج پيامبر صلى الله عليه و آله با مطلّقه زيد، به منظور در هم شكستن سنّت جاهلى تحريم ازدواج با همسر پسرخوانده:
وَ إِذْ تَقُولُ لِلَّذِي ... فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِنْها وَطَراً زَوَّجْناكَها لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْواجِ أَدْعِيائِهِمْ إِذا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراً ... ما كانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيما فَرَضَ اللَّهُ لَهُ سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَ كانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَراً مَقْدُوراً.
احزاب (33) 37 و 38
22. نبود رابطه نسبى ميان پيامبر صلى الله عليه و آله و زيد، علّت جواز ازدواج پيامبر صلى الله عليه و آله با زينب (مطلّقه زيد):
... وَ حَلائِلُ أَبْنائِكُمُ الَّذِينَ مِنْ أَصْلابِكُمْ ....
... وَ ما جَعَلَ أَدْعِياءَكُمْ أَبْناءَكُمْ ....
احزاب (33) 4
... فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِنْها وَطَراً زَوَّجْناكَها ...
ما كانَ مُحَمَّدٌ أَبا أَحَدٍ مِنْ رِجالِكُمْ ....
احزاب (33) 37 و 40
همسر زيد
23. زينب بنت جحش، همسر زيدبنحارثه:
وَ إِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَ اتَّقِ اللَّهَ وَ تُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَ تَخْشَى النَّاسَ وَ اللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشاهُ فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِنْها وَطَراً زَوَّجْناكَها لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْواجِ أَدْعِيائِهِمْ إِذا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراً وَ كانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا. [1]
24. تصميم زيدبنحارثه، به طلاق همسرش زينب:
وَ إِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَ اتَّقِ اللَّهَ ... فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِنْها وَطَراً ....
[1] . مقصود از «زوجك» زينب بنت جحش است. (التّبيان، ج 8، ص 344)