لَدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعاءِ قالَ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلامٌ وَ قَدْ بَلَغَنِيَ الْكِبَرُ وَ امْرَأَتِي عاقِرٌ ... قالَ رَبِّ اجْعَلْ لِي آيَةً ... وَ اذْكُرْ رَبَّكَ كَثِيراً ....

آل‌عمران (3) 38 و 40 و 41

ذِكْرُ رَحْمَتِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا إِذْ نادى‌ رَبَّهُ‌ ... قالَ رَبِ‌ ... وَ اجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيًّا يا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلامٍ اسْمُهُ يَحْيى‌ لَمْ نَجْعَلْ لَهُ مِنْ قَبْلُ سَمِيًّا قالَ رَبِّ اجْعَلْ لِي آيَةً ....

مريم (19) 2-/ 4 و 6 و 7 و 10

وَ زَكَرِيَّا إِذْ نادى‌ رَبَّهُ رَبِّ لا تَذَرْنِي فَرْداً وَ أَنْتَ خَيْرُ الْوارِثِينَ.

انبياء (21) 89

37. توسّل زكريّا عليه السلام به اسماى حسناى الهى هنگام دعا:

هُنالِكَ دَعا زَكَرِيَّا رَبَّهُ قالَ رَبِّ هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعاءِ. [1]

آل‌عمران (3) 38

وَ زَكَرِيَّا إِذْ نادى‌ رَبَّهُ رَبِّ لا تَذَرْنِي فَرْداً وَ أَنْتَ خَيْرُ الْوارِثِينَ.

انبياء (21) 89

جانشينان زكريّا

38. نگرانى زكريّا عليه السلام از جانشينان و متولّيان امور، بعد از خود:

ذِكْرُ رَحْمَتِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا وَ إِنِّي خِفْتُ الْمَوالِيَ مِنْ وَرائِي‌ ... [2]

مريم (19) 2 و 5

خشوع زكريّا عليه السلام‌

--) همين مدخل، فضايل زكريّا عليه السلام، خشوع‌

خواسته‌هاى زكريّا عليه السلام‌

--) همين مدخل، دعاى زكريّا عليه السلام‌

خوف زكريّا عليه السلام‌

39. نيايش زكريّا عليه السلام با حالت خوف و رجا به درگاه الهى:

وَ زَكَرِيَّا إِذْ نادى‌ رَبَّهُ رَبِّ لا تَذَرْنِي فَرْداً وَ أَنْتَ خَيْرُ الْوارِثِينَ‌ فَاسْتَجَبْنا لَهُ وَ وَهَبْنا لَهُ يَحْيى‌ وَ أَصْلَحْنا لَهُ زَوْجَهُ إِنَّهُمْ كانُوا يُسارِعُونَ فِي الْخَيْراتِ وَ يَدْعُونَنا رَغَباً وَ رَهَباً وَ كانُوا لَنا خاشِعِينَ.

انبياء (21) 89 و 90

خويشاوندان زكريّا

40. نگرانى زكريّا عليه السلام از سرپرستى و تولّى خويشانش بر امور، پس از مرگ او:

ذِكْرُ رَحْمَتِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا وَ إِنِّي خِفْتُ الْمَوالِيَ مِنْ وَرائِي‌ ... [3]

مريم (19) 2 و 5

دعاى زكريّا عليه السلام‌

41. دعاى زكريّا عليه السلام همراه بيم و اميد به درگاه الهى:

وَ زَكَرِيَّا إِذْ نادى‌ رَبَّهُ رَبِّ لا تَذَرْنِي فَرْداً وَ أَنْتَ خَيْرُ الْوارِثِينَ‌ ... وَ يَدْعُونَنا رَغَباً وَ رَهَباً ....

انبياء (21) 89 و 90

[1] . ذكر «انّك سميع الدّعاء»، به منظور توسّل جستن به‌اسماى الهى است‌

[2] . در احتمالى مقصود از «موالى» كسانى هستند كه بعد از وى عهده‌دار و متولّى امور مى‌شوند. (الكشّاف، ج 3، ص 4) و اين نگرانى مربوط به مال بوده است نه نبوّت و علم زيرا حضرت زكريّا عليه السلام خود آگاه‌تر از هر فرد ديگر است كه خداوند نبوّت و علم و حكمت را به نااهل نمى‌سپارد. (مجمع‌البيان، ج 5-/ 6، ص 777)

[3] . از معانى «موالى» ورثه وپسرعموهاى انسان است. (لسان‌العرب، ج 15، ص 401)