تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ.

بقره (2) 283

2. وجوب ردّ مال رهن گذارده شده (عين مرهونه)، به صاحب آن (راهن):

وَ إِنْ كُنْتُمْ عَلى‌ سَفَرٍ وَ لَمْ تَجِدُوا كاتِباً فَرِهانٌ مَقْبُوضَةٌ فَإِنْ أَمِنَ بَعْضُكُمْ بَعْضاً فَلْيُؤَدِّ الَّذِي اؤْتُمِنَ أَمانَتَهُ‌ ... [1]

بقره (2) 283

3. عدم لزومِ گرفتن رهن، در صورت اعتماد به مديون:

وَ إِنْ كُنْتُمْ عَلى‌ سَفَرٍ وَ لَمْ تَجِدُوا كاتِباً فَرِهانٌ مَقْبُوضَةٌ فَإِنْ أَمِنَ بَعْضُكُمْ بَعْضاً فَلْيُؤَدِّ الَّذِي اؤْتُمِنَ أَمانَتَهُ وَ لْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَ لا تَكْتُمُوا الشَّهادَةَ وَ مَنْ يَكْتُمْها فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ وَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ.

بقره (2) 283

4. حرمت خيانت در امانت:

... فَلْيُؤَدِّ الَّذِي اؤْتُمِنَ أَمانَتَهُ وَ لْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ‌ ....

بقره (2) 283

نيز--) همين مدخل، شرايط رهن‌

امانت بودن رهن‌

5. رهن، امانتى نزد مرتهن:

وَ إِنْ كُنْتُمْ عَلى‌ سَفَرٍ وَ لَمْ تَجِدُوا كاتِباً فَرِهانٌ مَقْبُوضَةٌ فَإِنْ أَمِنَ بَعْضُكُمْ بَعْضاً فَلْيُؤَدِّ الَّذِي اؤْتُمِنَ أَمانَتَهُ‌ ... [2]

بقره (2) 283

6. تقوا و ترس از خدا، زمينه ردّ امانت:

... فَلْيُؤَدِّ الَّذِي اؤْتُمِنَ أَمانَتَهُ وَ لْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ‌ ....

بقره (2) 283

تقوا در رهن‌

7. تقوا و ترس از خدا، زمينه ردّ امانت:

وَ إِنْ كُنْتُمْ عَلى‌ سَفَرٍ وَ لَمْ تَجِدُوا كاتِباً فَرِهانٌ مَقْبُوضَةٌ فَإِنْ أَمِنَ بَعْضُكُمْ بَعْضاً فَلْيُؤَدِّ الَّذِي اؤْتُمِنَ أَمانَتَهُ وَ لْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَ لا تَكْتُمُوا الشَّهادَةَ وَ مَنْ يَكْتُمْها فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ وَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ.

بقره (2) 283

جايگزينى رهن‌

--) همين مدخل، رهن در دين‌

رهن در دين‌

8. رهن، جايگزين تنظيم سند براى مطالبات و ديون، در صورت نيافتن كاتب:

وَ إِنْ كُنْتُمْ عَلى‌ سَفَرٍ وَ لَمْ تَجِدُوا كاتِباً فَرِهانٌ مَقْبُوضَةٌ ....

بقره (2) 283

9. عدم لزومِ گرفتن رهن، در صورت اعتماد به مديون:

... فَإِنْ أَمِنَ بَعْضُكُمْ بَعْضاً فَلْيُؤَدِّ الَّذِي اؤْتُمِنَ أَمانَتَهُ‌ ....

بقره (2) 283

شرايط رهن‌

10. گرفتن (قبض) عين مورد رهن، به وسيله مرتهن (رهن‌گيرنده)، شرط تحقّق آن:

وَ إِنْ كُنْتُمْ عَلى‌ سَفَرٍ وَ لَمْ تَجِدُوا كاتِباً فَرِهانٌ مَقْبُوضَةٌ ... [3]

بقره (2) 283

[1] . برداشت مبتنى بر اين احتمال است كه «امانة» در اين آيه اعمّ از دين بر ذمّه و عين مرهونه‌اى باشد كه در قبال مطالبات به رهن گذاشته مى‌شود. (تفسير التحرير و التنوير، ج 2، جزء 2، ص 586؛ زبدةالبيان، ص 457)

[2] . برداشت مبتنى بر اين احتمال است كه «امانة» در اين آيه اعمّ از دين بر ذمّه و عين مرهونه‌اى باشد كه در قبال مطالبات به رهن گذاشته مى‌شود. (تفسير التحرير و التنوير، ج 2، جزء 2، ص 586؛ زبدةالبيان، ص 457)

[3] . برداشت ياد شده از كلمه «مقبوضة» است، چنان‌كه از امام باقر عليه السلام نقل شده: رهن تحقّق پيدا نمى‌كند مگر با قبض. (تفسير نورالثقلين، ج 1، ص 301، ح 1204)